- المشاركات
- 19,955
- الإقامة
- تركيا
أعلنت وزارة الدفاع القطرية، أمس
السبت، عن إصابة 6 عسكريين قطريين من بين المرابطين على الحدود السعودية مع اليمن.
وقال بيان صادر عن مديرية التوجيه المعنوي بالوزارة نقلته جريدة "الشرق" القطرية إن هذه الإصابات وقعت في ظل "قيام القوات المسلحة القطرية المرابطة في الحد الجنوبي للمملكة العربية السعودية الشقيقة بواجبها البطولي والمستمر مع أشقائها في دحر قوات العدو عن أراضي المملكة".
يذكر أن كلا من قطر والبحرين والإمارات تشارك، منذ مارس/آذار من العام 2015، في العمليات التي ينفذها ما يسمى بـ"تحالف دعم الشرعية في اليمن" بقيادة السعودية لمساندة الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، في حربه على الحوثيين وحلفائهم من أنصار الرئيس السابق، علي عبد الله صالح.
ويأتي الأعلان القطري عن هذه الإصابات على خلفية توتر العلاقات بين السعودية وقطر تفاهم بعد اختراق قراصنة (هاكرز) لموقع وكالة الأنباء القطرية الرسمية "قنا" ونشرهم خطابا مزيفا نسب لأمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وردت فيه انتقادات واضحة لدول الخليج، وعلى رأسها السعودية، وكذلك دعوة "للأشقاء" في مصر والإمارات والبحرين إلى "مراجعة موقفهم المناهض" للدوحة.
كما تضمن "الخطاب المنسوب لأمير قطر" قولا يؤكد فيه أن "إيران تمثل ثقلا إقليميا وإسلاميا لا يمكن تجاهله، وليس من الحكمة التصعيد معها"، وكذلك إنها "قوة كبرى تضمن الاستقرار في المنطقة".
السبت، عن إصابة 6 عسكريين قطريين من بين المرابطين على الحدود السعودية مع اليمن.
وقال بيان صادر عن مديرية التوجيه المعنوي بالوزارة نقلته جريدة "الشرق" القطرية إن هذه الإصابات وقعت في ظل "قيام القوات المسلحة القطرية المرابطة في الحد الجنوبي للمملكة العربية السعودية الشقيقة بواجبها البطولي والمستمر مع أشقائها في دحر قوات العدو عن أراضي المملكة".
يذكر أن كلا من قطر والبحرين والإمارات تشارك، منذ مارس/آذار من العام 2015، في العمليات التي ينفذها ما يسمى بـ"تحالف دعم الشرعية في اليمن" بقيادة السعودية لمساندة الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، في حربه على الحوثيين وحلفائهم من أنصار الرئيس السابق، علي عبد الله صالح.
ويأتي الأعلان القطري عن هذه الإصابات على خلفية توتر العلاقات بين السعودية وقطر تفاهم بعد اختراق قراصنة (هاكرز) لموقع وكالة الأنباء القطرية الرسمية "قنا" ونشرهم خطابا مزيفا نسب لأمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وردت فيه انتقادات واضحة لدول الخليج، وعلى رأسها السعودية، وكذلك دعوة "للأشقاء" في مصر والإمارات والبحرين إلى "مراجعة موقفهم المناهض" للدوحة.
كما تضمن "الخطاب المنسوب لأمير قطر" قولا يؤكد فيه أن "إيران تمثل ثقلا إقليميا وإسلاميا لا يمكن تجاهله، وليس من الحكمة التصعيد معها"، وكذلك إنها "قوة كبرى تضمن الاستقرار في المنطقة".