إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس
إفتح حسابك مع تيكيمل

قوة المساومة للمبتدئين والمحترفين

mohataker

عضو مميز
المشاركات
199
الإقامة
الأردن

xm    xm

 

 

نظرية قوة المساومة

كلنا نعرف ان " عندما يزيد الطلب يرتفع السعر و العكس عندما يقل الطلب ينخفض السعر" و هنا فى الفوركس نقول ان البائع من يخفض السعر و المشترى من يرفع السعر و لكن اسمح لى .. هذا الكلام خطأ

البائع لا يخفض السعر ابدا .. البائع يرفع السعر و المشترى لا يرفع السعر و انما هو من يخفض السعر و هذه النظرة التى بنيت عليها نظريتى فهى تعارض قانون العرض و الطلب و لكن اذا تمعنت فيها ستجدها منطقية .. هل عندما تريد ان تشترى قميص جديد و عليه السعر تدخل الى البائع و تقول له هذا القميص سعره 50 دولار و سأشتريه ب 70 دولار ؟؟ هل هذا منطقى ؟؟؟ فكيف اذا المشترى يرفع السعر ؟؟؟ المشترى يساوم على خفض السعر و ليس رفع السعر و العكس اذا كان القميص ب 50 دولار و دخلت على البائع هل سيقول لك هذا القميص ب 50 و سأبعه لك الأن ب 30 بدون ان تنطق بكلمه ؟؟؟ طبعا لا و لكن من الأصح انك تحاول تقليل ثمن القميص و البائع يحاول التمسك بسعره ... اليس هذا منطقى اكثر ؟؟؟؟ فما بالك لو انك لا تعرف سعر القميص فستقوم مباشرة بالمساومة و التخفيض عند سماعك لأول سعر من البائع و ستقول له " ياااااااه هذا غالى جدا" و هو سيقول " هذا سعره بعد التخفيض" اعلم تماما ان اول سعر ينطق به البائع او افضل سعر يبيع به لأنه يعظم ارباحه هنا و اعلم ان اول سعر تنطق به فى مساومتك هو افضل سعر تشترى به و لكن كما لك افضل سعر و هو ارخص سعر تسعر به القميص فهناك ايضا سعر ان وضعته تقبل ان تدفعه فى القميص اذا ما لم يرضى البائع ان يبيع بسعرك الرخيص ... و لكن ما معنى هذا ؟؟؟؟ هذا يعنى ان سعرك هو نطاق بين ادنى سعر تريد ان تساوم عليه و تريد ان تشترى به و سعر متدنى جدا و لكنه ليس صفر لأنلا يوجد شيءمجانا و اعلى سعرك لك هو ما تقبل ان تشترى به و سيكون هذا اخر سعر تقبل عليه الشراء اى سعر بعده هو خسارة لك لأنك تتنازل عن وحدات نقدية اضافية كنت قد توقعت انها ستبقى معك .... نفس الكلام للبائع
 
التعديل الأخير:

xm    xm

 

 

مشكور جدا على هذا الموضوع
المثال الذي ذكرته صحيح و لكن حسب إعتقادي هذا لا ينطبق على سوق الفوركس فالأسعار تتحرك كل دقيقة
و كلما زاد الطلب على عملة زادة قيمتها..
أم بائع التجزئة الذي ذكرته فربما يبقي سعر سلعته ثابت طيلة شهور ...
 
عودة
أعلى