- المشاركات
- 19,955
- الإقامة
- تركيا
ارتدت أسعار الذهب ببداية الجلسة الاوروبية بعد انخفضت خلال التعاملات الأسيوية بوتيرة كبيرة على خلفية الانباء عن طلب الرئيس الأمريكي باراك اوباما رسميا موافقة الكونغرس قبل الإقدام على القيام بعمل عسكري في سوريا.
تراجعت أسعار الذهب بتمام الساعة 02:26 بتوقيت نيويورك بنسبة 0.23% لتتداول حاليا حول 1397.85$ للأونصة بعد ان سجلت الاعلى عند مستويات 1398.32$ و الأدنى عند مستويات 1373.38$ مقارنة بسعر الافتتاح عند 1395.41$.
ساهمت التوترات السياسية التي أحاطت التدخل العسكري الامريكي ضد سوريا أسعار الذهب للارتفاع في آب محققة أعلى مستويات منذ ثلاثة أشهر فوق 1400$ كون هذه التوترات دعمت الطلب على الذهب كملاذ آمان، أن حدة التوتر السياسي قد تقلصت بعد أن صرح باراك اوباما في 31 في آب/اغسطس بإعلان قراره الغير المتوقع بالسعي إلى الحصول على دعم الكونغرس لأي تدخل عسكري محتمل ضد دمشق.
لا يزال الكونغرس في اجازته الصيفية حتى التاسع من سبتمبر/أيلول، لكن أعضاء في الكونغرس رحبوا بقرار أوباما السعي الى الحصول على موافقتهم، يعتقد أوباما أنه سيحصل على تأييد الكونغرس، ولكن ديفيد كاميرون رئيس الوزراء البريطاني كان يعتقد هو الآخر أن حصوله على تأييد مجلس العموم مضمون إلا ان المجلس يوم الجمعة الماضية صوت ذد التدخل.
كانت أسعار الذهب قد انخفضت خلال الجلسة الأسيوية قد انخفضت بنسبة 1% بعد البيانات الصينية التي أظهرت توسع وتيرة نمو القطاع الصناعي خلال الشهر الماضي، سيل البيانات الاقتصادية الجيدة من الصين و هذا ما سوف يقلص التوقعات بتوسيع السياسات التحفيزية الصينية و هذا ما سوف يقلص الطلب على الذهب كأداة تحوط ضد التضخم.
ما يزيد الضغوط السلبية على الذهب في الفترة الراهنة البيانات الاقتصادية الجيدة التي تظهر من الاقتصاد الأمريكي و التي تدعم التوقعات بقيام البنك الفدرالي ببدء سحب البرامج التحفيزية، و هذا ما سوف يقلص الطلب على الذهب كأداة تحوط ضد التضخم.
المستثمرين بنهاية هذا الأسبوع على موعد مع تقرير الوظائف الامريكي إذ من المتوقع أن تتغير وتيرة خلق الوظائف في الاقتصاد الأكبر في العالم بشكل إيجابي و هذا يعكس وجود نمو في تحسن سوق العمل الأمريكي، يذكر أن البنك الفدرالي قد وضع شرط تحسن سوق العمل لرفع معدلات الفائدة المستقرة الآن عند مستوياتها التاريخية ما بين 0.00%-0.25%.
يتوقع اليوم أن يسيطر التذبذب الكبير على تعاملات الذهب خاصة مع انخفاض أحجام التداول في الأسواق المالية مع غياب الولايات المتحدة الأمريكية عن الأسواق المالية احتفالا بيوم العمال .
تراجعت أسعار الذهب بتمام الساعة 02:26 بتوقيت نيويورك بنسبة 0.23% لتتداول حاليا حول 1397.85$ للأونصة بعد ان سجلت الاعلى عند مستويات 1398.32$ و الأدنى عند مستويات 1373.38$ مقارنة بسعر الافتتاح عند 1395.41$.
ساهمت التوترات السياسية التي أحاطت التدخل العسكري الامريكي ضد سوريا أسعار الذهب للارتفاع في آب محققة أعلى مستويات منذ ثلاثة أشهر فوق 1400$ كون هذه التوترات دعمت الطلب على الذهب كملاذ آمان، أن حدة التوتر السياسي قد تقلصت بعد أن صرح باراك اوباما في 31 في آب/اغسطس بإعلان قراره الغير المتوقع بالسعي إلى الحصول على دعم الكونغرس لأي تدخل عسكري محتمل ضد دمشق.
لا يزال الكونغرس في اجازته الصيفية حتى التاسع من سبتمبر/أيلول، لكن أعضاء في الكونغرس رحبوا بقرار أوباما السعي الى الحصول على موافقتهم، يعتقد أوباما أنه سيحصل على تأييد الكونغرس، ولكن ديفيد كاميرون رئيس الوزراء البريطاني كان يعتقد هو الآخر أن حصوله على تأييد مجلس العموم مضمون إلا ان المجلس يوم الجمعة الماضية صوت ذد التدخل.
كانت أسعار الذهب قد انخفضت خلال الجلسة الأسيوية قد انخفضت بنسبة 1% بعد البيانات الصينية التي أظهرت توسع وتيرة نمو القطاع الصناعي خلال الشهر الماضي، سيل البيانات الاقتصادية الجيدة من الصين و هذا ما سوف يقلص التوقعات بتوسيع السياسات التحفيزية الصينية و هذا ما سوف يقلص الطلب على الذهب كأداة تحوط ضد التضخم.
ما يزيد الضغوط السلبية على الذهب في الفترة الراهنة البيانات الاقتصادية الجيدة التي تظهر من الاقتصاد الأمريكي و التي تدعم التوقعات بقيام البنك الفدرالي ببدء سحب البرامج التحفيزية، و هذا ما سوف يقلص الطلب على الذهب كأداة تحوط ضد التضخم.
المستثمرين بنهاية هذا الأسبوع على موعد مع تقرير الوظائف الامريكي إذ من المتوقع أن تتغير وتيرة خلق الوظائف في الاقتصاد الأكبر في العالم بشكل إيجابي و هذا يعكس وجود نمو في تحسن سوق العمل الأمريكي، يذكر أن البنك الفدرالي قد وضع شرط تحسن سوق العمل لرفع معدلات الفائدة المستقرة الآن عند مستوياتها التاريخية ما بين 0.00%-0.25%.
يتوقع اليوم أن يسيطر التذبذب الكبير على تعاملات الذهب خاصة مع انخفاض أحجام التداول في الأسواق المالية مع غياب الولايات المتحدة الأمريكية عن الأسواق المالية احتفالا بيوم العمال .