- المشاركات
- 82,629
- الإقامة
- قطر-الأردن
بيانات التجزئة لشهر نوفمبر معطياتها ايجابية واستنادا الى التالي:
الارتفاع الملموس في مبيعات السيارات. وحده هذا المعطى يكفي للقول بان التقديرات الحالية لمبيعات التجزئة قابلة للتعديل صعودا.
بالنسبة لتاثير اسعار البنزين على مبيعات محطات الوقود لا يمكن الاستناد اليه لتدعيم نظرية بيانات تجزئة قوية ويبقى في دائرة الحياد.
بالنسبة لمبيعات شبكات توزيع المواد الاستهلاكية يمكن تصنيفها في دائرة الايجابية.
ولكن..
ان راهن السوق على هذه البيانات لتوقع تعديل السياسة النقدية الاسبوع المقبل هو امر آخر ومفتوح على كل الاحتمالات خاصة وان السوق ظل باردا تجاه مجموعة من المحطات البيانية الايجابية في الماضي القريب .
ناتي الى طلبات اعانة البطالة التي تراجعت الاسبوع الماضي دون ال 300 الف طلب*وحملت مفاجأة كبيرة . في حال ثباتها اليوم دون ال 300 الف طلب فهذا سيكون بمثابة تاكيد على تحسن سوق العمل واشارة مهمة اضافية الى اقتراب موعد تعديل الدعم الاقتصادي. استفادة الدولار وتضرر البورصات واردة جدا ولكن من الافضل عدم الحماس في هذا الاطار**نبقي الامرعلى اساس: ننتظر ونرى.
*
بيانات التضخم من المنتظر ان تبقى على الحياد من حيث التاثير ومستبعد جدا ان تحمل ما يدفع باتجاه اجبار الفدرالي على التصرف خشية من ارتفاعها. اسعار الاستيراد متوقع تراجعها اليوم ( لان اول ارتفاع باسعار النفط ستظهر في ديسمبر وليس في*بيانات اوكتوبر ) *فتعطي بذلك الاشارة الاولى على استقرار التضخم على مستويات منخفضة.
وان حدث تراجع في اسعارا لاستيراد بالقيمة السنوية فهذا يعني ان الفدرالي لن يكون مستعجلا باتخاذ القرارات.
الارتفاع الملموس في مبيعات السيارات. وحده هذا المعطى يكفي للقول بان التقديرات الحالية لمبيعات التجزئة قابلة للتعديل صعودا.
بالنسبة لتاثير اسعار البنزين على مبيعات محطات الوقود لا يمكن الاستناد اليه لتدعيم نظرية بيانات تجزئة قوية ويبقى في دائرة الحياد.
بالنسبة لمبيعات شبكات توزيع المواد الاستهلاكية يمكن تصنيفها في دائرة الايجابية.
ولكن..
ان راهن السوق على هذه البيانات لتوقع تعديل السياسة النقدية الاسبوع المقبل هو امر آخر ومفتوح على كل الاحتمالات خاصة وان السوق ظل باردا تجاه مجموعة من المحطات البيانية الايجابية في الماضي القريب .
ناتي الى طلبات اعانة البطالة التي تراجعت الاسبوع الماضي دون ال 300 الف طلب*وحملت مفاجأة كبيرة . في حال ثباتها اليوم دون ال 300 الف طلب فهذا سيكون بمثابة تاكيد على تحسن سوق العمل واشارة مهمة اضافية الى اقتراب موعد تعديل الدعم الاقتصادي. استفادة الدولار وتضرر البورصات واردة جدا ولكن من الافضل عدم الحماس في هذا الاطار**نبقي الامرعلى اساس: ننتظر ونرى.
*
بيانات التضخم من المنتظر ان تبقى على الحياد من حيث التاثير ومستبعد جدا ان تحمل ما يدفع باتجاه اجبار الفدرالي على التصرف خشية من ارتفاعها. اسعار الاستيراد متوقع تراجعها اليوم ( لان اول ارتفاع باسعار النفط ستظهر في ديسمبر وليس في*بيانات اوكتوبر ) *فتعطي بذلك الاشارة الاولى على استقرار التضخم على مستويات منخفضة.
وان حدث تراجع في اسعارا لاستيراد بالقيمة السنوية فهذا يعني ان الفدرالي لن يكون مستعجلا باتخاذ القرارات.