- المشاركات
- 19,952
- الإقامة
- تركيا
تراجعت أسعار النفط بشكل حاد خلال التداولات الأوروبية اليوم الاربعاء مع ترقب المتعاملين في السوق صدور التقارير الأسبوعية الجديدة حول مخزونات الولايات المتحدة من الخام والمنتجات المكررة.
وستقوم إدارة معلومات الطاقة الأمريكية بإصدار تقرير حول مخزونات النفط الخام في الساعة 10:30 بالتوقيت الشرقي (14.30 بتوقيت جرينتش ) سط توقعات للانسحاب من 455.000 برميل.
ومن المتوقع ان تتراجع مخزونات البنزين بنسبة 1.166 مليون برميل الى 400.000 برميل وفقا لتقديرات المحللين.
وبعد إغلاق الأسواق يوم الثلاثاء ذكر معهد البترول الامريكي ان مخزونات النفط الامريكية ارتفعت بمقدار 4.46 مليون برميل في الاسبوع المنتهي في 19 آب/اغسطس.
وأظهر الاستطلاع أيضا انخفاضا من 2.1 مليون برميل في مخزونات البنزين، في حين أظهرت نواتج التقطير انسحاب بمقدار 800.000 برميل في الأسبوع.
ففي قسم كومكس من بورصة نيويورك التجارية، تراجعت عقود النفط الخام تسليم تشرين الاول/اكتوبر بنسبة 74 سنتا، أو مايعادل 1.54٪، ليتداول عند 47.36 دولار للبرميل بحلول الساعة 33.48 بالتوقيت الشرقي، ومرتفعا بنسبة 69 سنتا أو مايعادل 1.46٪ ، يوم الثلاثاء.
وفي الوقت نفسه، في بورصة العقود الآجلة في لندن، تراجعت عقود برنت تسليم تشرين الاول/اكتوبر بنسبة 60 سنتا، أو مايعادل 1.2٪، ليتداول عند 49.36 دولار للبرميل بعد ارتفاعه 80 سنتا، أو مايعادل 1.63٪، في الدورة السابقة.
وجاءت مكاسب النفط يوم الثلاثاء بعد صدور تقرير لرويترز ان إيران ترسل إشارات إيجابية، أنه قد دعم العمل المشترك لدعم سوق النفط. وكانت إيران مستعدة للمشاركة في صفقة التجميد الربيع الماضي .
ومن المقرر ان تقوم أوبك بعقد اجتماع غير رسمي لمناقشة تجميد الإنتاج مرة اخرى في أواخر الشهر المقبل.
وعلى مدى الأسبوعين الماضيين، ارتفعت أسعار النفط الخام ما يقرب من 10 دولار للبرميل، أو ما يقرب من 25٪، كما أن احتمال تجميد الإنتاج من قبل المنتجين الرئيسيين في اجتماع أوبك الرسمي في الجزائر اثار المزيد من الارتفاع.
ومع ذلك، فقد حذر المحللون من أن فرص الموردين، ولا سيما أعضاء أوبك، ستتفق على صفقة محدودة.
بدأ السوق في التعافي قليلا قبل أكثر من أسبوعين،عندما قال وزيرالطاقة في المملكة العربيةالسعودية ان بلاده تعمل مع منتجي النفط الآخرين لتحقيق الاستقرارفي الأسعارفي اجتماع أوبك الرسمي في الجزائر الذي يعقد الشهرالمقبل.
كما ارتفعت معنويات السوق ، بعدأن أعربت روسيا عن استعدادها للمشاركة في هذهالمحادثات،التي يمكن ان تؤدي الى التوصل إلى اتفاق لتجميد مستويات الإنتاج.
ومع ذلك، بقي المحللون في السوق يشككون في أن الاجتماع قد لا يسفرعن أي إجراءات ملموسة.
وفشلت محاولة تجميد الانتاج الى مستويات ماقبل الانتاج خلال وقت سابق من هذاالعام بعد ان أيدت المملكة العربية السعودية رفض ايران للمشاركة في هذه المبادرة، مشددا على صعوبة الخصومه بين راء السياسيين.
وعلىالرغم من المكاسب الأخيرة،مجتمعة مؤشرات على التعافي المستمر في نشاطا لحفرالولايات المتحدة لديه امخزونات مرتفعة من منتجات الوقود في جميع أنحاء ومن المتوقع أن يبقي أسعارتحت الضغط في المدى القريب في العالم.
ووفقا لمزود خدمات حقول النفط بيكرهيوز، ارتفع عدد منصات التنقيب عن النفط بمقدار 10 ليسجل406 وهو ثامن ارتفاع أسبوعي على التوالي ليسجل 11في 12 أسبوعا.
وحذربعض المحللين أن الارتفاع الحالي في الأسعار يمكن أن يكون عكسيا،لأنه يشجع المنتجين من الصخر الزيتي في الولايات المتحدة على الحفر اكثر ،مما يؤكدالمخاوف بشأن وفرةالإمدادات العالمية.
وستقوم إدارة معلومات الطاقة الأمريكية بإصدار تقرير حول مخزونات النفط الخام في الساعة 10:30 بالتوقيت الشرقي (14.30 بتوقيت جرينتش ) سط توقعات للانسحاب من 455.000 برميل.
ومن المتوقع ان تتراجع مخزونات البنزين بنسبة 1.166 مليون برميل الى 400.000 برميل وفقا لتقديرات المحللين.
وبعد إغلاق الأسواق يوم الثلاثاء ذكر معهد البترول الامريكي ان مخزونات النفط الامريكية ارتفعت بمقدار 4.46 مليون برميل في الاسبوع المنتهي في 19 آب/اغسطس.
وأظهر الاستطلاع أيضا انخفاضا من 2.1 مليون برميل في مخزونات البنزين، في حين أظهرت نواتج التقطير انسحاب بمقدار 800.000 برميل في الأسبوع.
ففي قسم كومكس من بورصة نيويورك التجارية، تراجعت عقود النفط الخام تسليم تشرين الاول/اكتوبر بنسبة 74 سنتا، أو مايعادل 1.54٪، ليتداول عند 47.36 دولار للبرميل بحلول الساعة 33.48 بالتوقيت الشرقي، ومرتفعا بنسبة 69 سنتا أو مايعادل 1.46٪ ، يوم الثلاثاء.
وفي الوقت نفسه، في بورصة العقود الآجلة في لندن، تراجعت عقود برنت تسليم تشرين الاول/اكتوبر بنسبة 60 سنتا، أو مايعادل 1.2٪، ليتداول عند 49.36 دولار للبرميل بعد ارتفاعه 80 سنتا، أو مايعادل 1.63٪، في الدورة السابقة.
وجاءت مكاسب النفط يوم الثلاثاء بعد صدور تقرير لرويترز ان إيران ترسل إشارات إيجابية، أنه قد دعم العمل المشترك لدعم سوق النفط. وكانت إيران مستعدة للمشاركة في صفقة التجميد الربيع الماضي .
ومن المقرر ان تقوم أوبك بعقد اجتماع غير رسمي لمناقشة تجميد الإنتاج مرة اخرى في أواخر الشهر المقبل.
وعلى مدى الأسبوعين الماضيين، ارتفعت أسعار النفط الخام ما يقرب من 10 دولار للبرميل، أو ما يقرب من 25٪، كما أن احتمال تجميد الإنتاج من قبل المنتجين الرئيسيين في اجتماع أوبك الرسمي في الجزائر اثار المزيد من الارتفاع.
ومع ذلك، فقد حذر المحللون من أن فرص الموردين، ولا سيما أعضاء أوبك، ستتفق على صفقة محدودة.
بدأ السوق في التعافي قليلا قبل أكثر من أسبوعين،عندما قال وزيرالطاقة في المملكة العربيةالسعودية ان بلاده تعمل مع منتجي النفط الآخرين لتحقيق الاستقرارفي الأسعارفي اجتماع أوبك الرسمي في الجزائر الذي يعقد الشهرالمقبل.
كما ارتفعت معنويات السوق ، بعدأن أعربت روسيا عن استعدادها للمشاركة في هذهالمحادثات،التي يمكن ان تؤدي الى التوصل إلى اتفاق لتجميد مستويات الإنتاج.
ومع ذلك، بقي المحللون في السوق يشككون في أن الاجتماع قد لا يسفرعن أي إجراءات ملموسة.
وفشلت محاولة تجميد الانتاج الى مستويات ماقبل الانتاج خلال وقت سابق من هذاالعام بعد ان أيدت المملكة العربية السعودية رفض ايران للمشاركة في هذه المبادرة، مشددا على صعوبة الخصومه بين راء السياسيين.
وعلىالرغم من المكاسب الأخيرة،مجتمعة مؤشرات على التعافي المستمر في نشاطا لحفرالولايات المتحدة لديه امخزونات مرتفعة من منتجات الوقود في جميع أنحاء ومن المتوقع أن يبقي أسعارتحت الضغط في المدى القريب في العالم.
ووفقا لمزود خدمات حقول النفط بيكرهيوز، ارتفع عدد منصات التنقيب عن النفط بمقدار 10 ليسجل406 وهو ثامن ارتفاع أسبوعي على التوالي ليسجل 11في 12 أسبوعا.
وحذربعض المحللين أن الارتفاع الحالي في الأسعار يمكن أن يكون عكسيا،لأنه يشجع المنتجين من الصخر الزيتي في الولايات المتحدة على الحفر اكثر ،مما يؤكدالمخاوف بشأن وفرةالإمدادات العالمية.