- المشاركات
- 19,952
- الإقامة
- تركيا
لتقى الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند يوم السبت الماضي نظيره الروسي فلاديمير بوتين خلال زيارة غير معلنة في موسكو، وذلك لإجراء محادثات حول وقف إطلاق النار في شرق أوكرانيا.
وقام الرئيس هولاند يتوقف قصير في مطار فنوكوفو بالعاصمة الروسية قادماً من كازاخستان، مما جعله أول زعيم غربي بارز قام بزيارة بوتين منذ قيام روسيا بضم شبه جزيرة القرم في مارس/آذار الماضي.
وأعرب بوتين عن أمله بالتوصل إلى إتفاق لوقف إطلاق النار في وقت قريب.
يبدو بأن الغرب يريد أن يعيد المياه إلى مجاريها مع روسيا، حيث أن العقوبات الاقتصادية التي فرضها كلا الطرفين على بعضهما قد أحدث ضرراً كبيراً كان واضحاً خلال الفترة الماضية.
يعاني الاقتصاد الروسي من العقوبات الاقتصادية كونها أثرت على صادراتها سلبياً مع دفع العملة الروسية الروبل إلى الهبوط، بجانب توقعات انكماش الاقتصاد الروسي.
أما الغرب، يعاني الاتحاد الأوروبي تحديداً من العقوبات الاقتصادية التي فرضها على روسيا من خلال تراجع الصادرات بجانب قيام روسيا بوقف امداد الاتحاد ببعض المنتجات مما ساهم سلباً في الاقتصاديات الأوروبية.
في حال عودة العلاقات الغربية – الروسية فإن ذلك من الممكن أن يساهم في دعم اقتصاد كلا الطرفين.
وقام الرئيس هولاند يتوقف قصير في مطار فنوكوفو بالعاصمة الروسية قادماً من كازاخستان، مما جعله أول زعيم غربي بارز قام بزيارة بوتين منذ قيام روسيا بضم شبه جزيرة القرم في مارس/آذار الماضي.
وأعرب بوتين عن أمله بالتوصل إلى إتفاق لوقف إطلاق النار في وقت قريب.
يبدو بأن الغرب يريد أن يعيد المياه إلى مجاريها مع روسيا، حيث أن العقوبات الاقتصادية التي فرضها كلا الطرفين على بعضهما قد أحدث ضرراً كبيراً كان واضحاً خلال الفترة الماضية.
يعاني الاقتصاد الروسي من العقوبات الاقتصادية كونها أثرت على صادراتها سلبياً مع دفع العملة الروسية الروبل إلى الهبوط، بجانب توقعات انكماش الاقتصاد الروسي.
أما الغرب، يعاني الاتحاد الأوروبي تحديداً من العقوبات الاقتصادية التي فرضها على روسيا من خلال تراجع الصادرات بجانب قيام روسيا بوقف امداد الاتحاد ببعض المنتجات مما ساهم سلباً في الاقتصاديات الأوروبية.
في حال عودة العلاقات الغربية – الروسية فإن ذلك من الممكن أن يساهم في دعم اقتصاد كلا الطرفين.