- المشاركات
- 19,952
- الإقامة
- تركيا
"جوزيف سيب بلاتر" رئيس أحد أكبر المنظمات الرياضية في العالم، وهي الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، السويسري كان دائماً مثير للجدل في تصريحاته للإعلام والتي على أثرها أتهم بالعنصرية أو التحيز ووصل الأمر أن البعض وصفه بأنه عدو لمثلي الجنس، تصريحات قد تكون مضحكة ولكنها تفتح النار عليه كونه مثير للجدل.
أثناء الترويج لكرة القدم النسائية عام 2004 : "لندع النساء تلعب بملابس أكثر أنوثة كما يفعلون في فرق الكرة الطائرة. فاللاعبات جميلات ولديهم قواعد مختلفة في اللعب عن الرجال مثل اللعب بكرة أخف وزناَ." وقد ’أتخذ هذا القرار لخلق صورة نسائية رياضية جميلة وجذابة.
معلقاَ على مفاوضات ريال مدريد مع مانشستر يونايتد لشراء كريستيانو رونالدو : " أعتقد أن كرة القدم تمارس نوعاَ العبودية في نقل أو شراء اللاعبين من فريق إلى فريق آخر."
بعد اعلان دخول ثلاث نساء منتخبات حديثاَ ضمن أعضاء اللجنة التنفيذية في الجمعية العمومية للفيفا عام 2013 : "لدينا الآن ثلاث سيدات على متن الطائرة، قلن شيئاَ، فأنتن تتحدثن دائماَ بالمنزل، قلن شيئاَ الآن."
عندما ’سئل عن كيف يجب أن يتتصرف المثليون جنسيا خلال نهائيات كأس العالم 2022 في قطر حيث تم فرض حظر المثلية الجنسية (2010): "أود أن أقول أنها يجب أن تمتنع عن القيام بأية أنشطة جنسية" ، ولكنه اعتذر لاحقاَ عن تعليقه
عن رايه بشأن واقعة تجريد "جون تيري" من شارة قيادة منتخب إنجلترا بعد التقارير المزعومة عن خيانة زميله "واين بريدج" مع صديقته عام 2010 :" أرى أن تجريد نجم تشيلسي من شارة قيادة الأسود الثلاثة أمر مبالغ فيه، وأن هذه العلاقات الجنسية الغير شرعية أمر معتاد عليه بين لاعبي كرة القدم وصديقاتهم في أمريكا اللاتينية، وأن هذه الواقعة لو حدثت هناك لكان جون تيري تلقى تصفيق حار."
في حديثه عن العنصرية في كرة القدم عام 2011 وكيف يجب أن يتعامل معها اللاعبون : " ليس هناك عنصرية ولكن ربما يغار أحد اللاعبين من لاعب اخر فتصدر منه كلمة أو لفتة غير لائقة ، ولكن على اللاعب الاخر الاَ يتأثر بذلك بل عليه أن يقول أنها لعبة ونحن نلعب وفي نهاية اللعبة نتصافح."
وفي مقارنة بين أسطورتي كرة القدم ميسي وكريستيانو : ميسي هو شاب مميز يفخر به كل أم وأب فهو رجل طيب، سريع جدا ولكنه ليس مندفعا، ويلعب بشكل جيد ويرقص، فهو رجل بكل ما تحمله الكلمة من معان. وسخر من طريقة احتفال رونالدو بالهدف وقلل منه أمام الحضور.
وعن رأيه بشأن مشكلة الرقيق في قطر التي ستستضيف كأس العالم 2022 (2013) : " كانت جدتي تقول لعقارب الساعة دقتان مختلفتان دينغ دونغ ويجب أن تستمع إلى كليهما. وحتى الأن أنا استمع لدقة واحدة فقط ، سأذهب إلى هناك لاستمع إلى الدقة الأخرى."
أثناء اقتراح الغاء التعادل في مباريات كرة القدم (2004) : " يجب أن يكون لكل لعبة فائز،فهناك دائماَ فائز وخاسر ويجب أن تكون لدينا الشجاعة لتقديم قرار نهائي في نهاية كل مباراة ."
رداَ على ادعاءات التلاعب في نتائج مباريات المرحلة الأولى من الدوري الإيطالي(2006) : " قد يكون حدث ذلك في إفريقيا ولكن ليس في إيطاليا"
ردا على دعوات المقاطعة لنهائيات كأس العالم 2018 في روسيا (2015) : " في رأيي نهائيات كأس العالم في روسيا ستكون قادرة على تحقيق الاستقرار الشامل في هذه المنطقة من أوروبا التي تعاني الآن .. أنا واثق من أن كرة القدم أقوى من أي حركة أخرى ".
في حفل تسليم ميسي الكرة الذهبية بعد خسارة الأرجنتين أمام ألمانيا في المباراة النهائية لكأس العالم 2014 (2014) : " أندهشت قليلاَ عندما نجح ميسي في الحصول على لقب أفضل لاعب في البطولة."
معربا عن معارضته لإدخال تكنولوجيا خط المرمى (2009): " ارجو عدم الاصرار على هذه التكنولوجيا. فذلك اليوم الذي سيأخد فيه الحكم قائدا الفريقين جانباَ لمناقشة إذا ما كان هناك شىء داخل منطقة الجزاء أو خارجها، هو ذلك اليوم الذي سيقول فيه المشجعون لن نأتي إلى المباراة. "
في حديثه عن فرض الحظر على لاعب اوروجواي لويس سواريز لتصرفاته العنيفة داخل الملعب : " أعتقد أنه قرار قاسي لأية لاعب ولكن بصفتي رئيس للفيفا، لابد لي من قبول القرارات التي تم اتخاذها من قبل لجان اللجنة المستقلة والمحايدة ."
في عام 2009 دافع جوزيف بلاتر عن اللاعبين الذين يدعوا السقوط في منطقة جزاء الخصم للتحايل على الحكام والحصول على ركلات جزاء وهمية، رغم أن هذا الأمر غير أخلاقي إلا أن بلاتر قال: "لقد لعبت كمهاجم في شبابي، منذ أكثر من 50 عاماً، نحاول المراوغة للمرور من المدافعين، ربما لو لمسني مدافع سأتمادى في السقوط، هذا أمر طبيعي، لا أعتقد أن هذا الأمر يستحق كل هذه الضجة والحديث عنها حتى بعد المباراة".
أثناء الترويج لكرة القدم النسائية عام 2004 : "لندع النساء تلعب بملابس أكثر أنوثة كما يفعلون في فرق الكرة الطائرة. فاللاعبات جميلات ولديهم قواعد مختلفة في اللعب عن الرجال مثل اللعب بكرة أخف وزناَ." وقد ’أتخذ هذا القرار لخلق صورة نسائية رياضية جميلة وجذابة.
معلقاَ على مفاوضات ريال مدريد مع مانشستر يونايتد لشراء كريستيانو رونالدو : " أعتقد أن كرة القدم تمارس نوعاَ العبودية في نقل أو شراء اللاعبين من فريق إلى فريق آخر."
بعد اعلان دخول ثلاث نساء منتخبات حديثاَ ضمن أعضاء اللجنة التنفيذية في الجمعية العمومية للفيفا عام 2013 : "لدينا الآن ثلاث سيدات على متن الطائرة، قلن شيئاَ، فأنتن تتحدثن دائماَ بالمنزل، قلن شيئاَ الآن."
عندما ’سئل عن كيف يجب أن يتتصرف المثليون جنسيا خلال نهائيات كأس العالم 2022 في قطر حيث تم فرض حظر المثلية الجنسية (2010): "أود أن أقول أنها يجب أن تمتنع عن القيام بأية أنشطة جنسية" ، ولكنه اعتذر لاحقاَ عن تعليقه
عن رايه بشأن واقعة تجريد "جون تيري" من شارة قيادة منتخب إنجلترا بعد التقارير المزعومة عن خيانة زميله "واين بريدج" مع صديقته عام 2010 :" أرى أن تجريد نجم تشيلسي من شارة قيادة الأسود الثلاثة أمر مبالغ فيه، وأن هذه العلاقات الجنسية الغير شرعية أمر معتاد عليه بين لاعبي كرة القدم وصديقاتهم في أمريكا اللاتينية، وأن هذه الواقعة لو حدثت هناك لكان جون تيري تلقى تصفيق حار."
في حديثه عن العنصرية في كرة القدم عام 2011 وكيف يجب أن يتعامل معها اللاعبون : " ليس هناك عنصرية ولكن ربما يغار أحد اللاعبين من لاعب اخر فتصدر منه كلمة أو لفتة غير لائقة ، ولكن على اللاعب الاخر الاَ يتأثر بذلك بل عليه أن يقول أنها لعبة ونحن نلعب وفي نهاية اللعبة نتصافح."
وفي مقارنة بين أسطورتي كرة القدم ميسي وكريستيانو : ميسي هو شاب مميز يفخر به كل أم وأب فهو رجل طيب، سريع جدا ولكنه ليس مندفعا، ويلعب بشكل جيد ويرقص، فهو رجل بكل ما تحمله الكلمة من معان. وسخر من طريقة احتفال رونالدو بالهدف وقلل منه أمام الحضور.
وعن رأيه بشأن مشكلة الرقيق في قطر التي ستستضيف كأس العالم 2022 (2013) : " كانت جدتي تقول لعقارب الساعة دقتان مختلفتان دينغ دونغ ويجب أن تستمع إلى كليهما. وحتى الأن أنا استمع لدقة واحدة فقط ، سأذهب إلى هناك لاستمع إلى الدقة الأخرى."
أثناء اقتراح الغاء التعادل في مباريات كرة القدم (2004) : " يجب أن يكون لكل لعبة فائز،فهناك دائماَ فائز وخاسر ويجب أن تكون لدينا الشجاعة لتقديم قرار نهائي في نهاية كل مباراة ."
رداَ على ادعاءات التلاعب في نتائج مباريات المرحلة الأولى من الدوري الإيطالي(2006) : " قد يكون حدث ذلك في إفريقيا ولكن ليس في إيطاليا"
ردا على دعوات المقاطعة لنهائيات كأس العالم 2018 في روسيا (2015) : " في رأيي نهائيات كأس العالم في روسيا ستكون قادرة على تحقيق الاستقرار الشامل في هذه المنطقة من أوروبا التي تعاني الآن .. أنا واثق من أن كرة القدم أقوى من أي حركة أخرى ".
في حفل تسليم ميسي الكرة الذهبية بعد خسارة الأرجنتين أمام ألمانيا في المباراة النهائية لكأس العالم 2014 (2014) : " أندهشت قليلاَ عندما نجح ميسي في الحصول على لقب أفضل لاعب في البطولة."
معربا عن معارضته لإدخال تكنولوجيا خط المرمى (2009): " ارجو عدم الاصرار على هذه التكنولوجيا. فذلك اليوم الذي سيأخد فيه الحكم قائدا الفريقين جانباَ لمناقشة إذا ما كان هناك شىء داخل منطقة الجزاء أو خارجها، هو ذلك اليوم الذي سيقول فيه المشجعون لن نأتي إلى المباراة. "
في حديثه عن فرض الحظر على لاعب اوروجواي لويس سواريز لتصرفاته العنيفة داخل الملعب : " أعتقد أنه قرار قاسي لأية لاعب ولكن بصفتي رئيس للفيفا، لابد لي من قبول القرارات التي تم اتخاذها من قبل لجان اللجنة المستقلة والمحايدة ."
في عام 2009 دافع جوزيف بلاتر عن اللاعبين الذين يدعوا السقوط في منطقة جزاء الخصم للتحايل على الحكام والحصول على ركلات جزاء وهمية، رغم أن هذا الأمر غير أخلاقي إلا أن بلاتر قال: "لقد لعبت كمهاجم في شبابي، منذ أكثر من 50 عاماً، نحاول المراوغة للمرور من المدافعين، ربما لو لمسني مدافع سأتمادى في السقوط، هذا أمر طبيعي، لا أعتقد أن هذا الأمر يستحق كل هذه الضجة والحديث عنها حتى بعد المباراة".