- المشاركات
- 19,955
- الإقامة
- تركيا
أظهرت إحصائية جامعة ديوك الربع سنوية والتي تجري مسح لآراء 1000 من المديرين التنفيذين والماليين للشركات حول العالم، أن قوة الدولار تسببت في إضعاف الصادرات وهو الأمر الذي يقلص من خطط الشركات الاستثمارية بحلول العام المقبل.
شركتين من أصل ثلاث شركات هم أكبر الشركات المصدرة في الولايات المتحدة الأمريكية أشاروا أن ارتفاع مستويات الدولار الأمريكي أثر بشكل سلبي على استثماراتهم، وما يقرب من ربع الشركات المصدرة في الولايات المتحدة خفضت من خطط الإنفاق الرأسمالي نتيجة لذلك.
تخوف الشركات الأمريكية يأتي نتيجة تراجع الميزة التنافسية للصادرات الأمريكية مقارنة بأداء الصادرات اليابانية والأوروبية والصينية، والتي تتميز عملاتهم بالضعف حالياُ الأمر الذي يزيد من الإقبال عليها بشكل كبير.
هناك توقعات سلبية تشير أن الفترة التي ارتفع فيها الدولار الأمريكي أمام العملات الرئيسية منذ ستة أشهر تقريباً ستتسبب في إلى انخفاض أرباح معظم الشركات الأمريكية التي لا تعتمد على الطلب المحلي وحده، وبالتالي ستلجأ إلى تخفيض الإنفاق الرأسمالي إلى جانب تقليل أعداد الوظائف لديها لتعويض الخسائر.
حوالي 33% من المدراء التنفيذين للشركات توقعوا ارتفاع قيمة الدولار بنسبة 10% أمام اليورو، و13.8% منهم توقعوا أن يتسبب هذا في تخفيض خطط الإنفاق لشركاتهم، و8.6% توقع تخفيض في معدلات التوظيف نتيجة لذلك.
شركتين من أصل ثلاث شركات هم أكبر الشركات المصدرة في الولايات المتحدة الأمريكية أشاروا أن ارتفاع مستويات الدولار الأمريكي أثر بشكل سلبي على استثماراتهم، وما يقرب من ربع الشركات المصدرة في الولايات المتحدة خفضت من خطط الإنفاق الرأسمالي نتيجة لذلك.
تخوف الشركات الأمريكية يأتي نتيجة تراجع الميزة التنافسية للصادرات الأمريكية مقارنة بأداء الصادرات اليابانية والأوروبية والصينية، والتي تتميز عملاتهم بالضعف حالياُ الأمر الذي يزيد من الإقبال عليها بشكل كبير.
هناك توقعات سلبية تشير أن الفترة التي ارتفع فيها الدولار الأمريكي أمام العملات الرئيسية منذ ستة أشهر تقريباً ستتسبب في إلى انخفاض أرباح معظم الشركات الأمريكية التي لا تعتمد على الطلب المحلي وحده، وبالتالي ستلجأ إلى تخفيض الإنفاق الرأسمالي إلى جانب تقليل أعداد الوظائف لديها لتعويض الخسائر.
حوالي 33% من المدراء التنفيذين للشركات توقعوا ارتفاع قيمة الدولار بنسبة 10% أمام اليورو، و13.8% منهم توقعوا أن يتسبب هذا في تخفيض خطط الإنفاق لشركاتهم، و8.6% توقع تخفيض في معدلات التوظيف نتيجة لذلك.