- المشاركات
- 19,952
- الإقامة
- تركيا
ارتفع اليورو مقابل الدولار إلى أعلى مستوياته في أسبوع بعد أن حقق ثلاثة جلسات متتالية من الارتفاع في ظل تراجع البيانات الاقتصادية عن الاقتصاد الأمريكي وقرار البنك المركزي الأوروبي بتثبيت سياسته النقدية.
تداول زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.0727 بعد أن سجل أعلى مستوى في أسبوع عند 1.0747 والأدنى عند 1.0624 وكان قد افتتح تداولات اليوم عند 1.0676.
الارتفاع الحالي في مستويات اليورو الأوروبي يأتي بعد أن قرر البنك المركزي الأوروبي تثبيت سياسته النقدية والاحتفاظ بأسعار الفائدة عند أدنى معدلاتها من أجل دعم الاقتصاد الأوروبي ورفع معدلات التضخم إلى مستويات مستهدفة من قبل البنك.
من ناحية أخرى أشار رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي خلال المؤتمر الصحافي الذي تبع قرار البنك أن البرنامج التحفيزي الجديد مستمر حتى ميعاد انتهائه في سبتمبر/أيلول 2016 المقبل أو عند وصول معدلات التضخم إلى مستويات مستهدفة واستقراراها.
أما عن الدولار الأمريكي فقد تراجع يوم أمس مقابل العملات الرئيسية بعد أن صدرت بيانات سلبية عن الإنتاج الصناعي خلال الشهر الماضي لتنضم إلى سلسلة من البيانات الاقتصادية المحبطة التي صدرت عن الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الأول من العام الجاري، الأمر الذي زاد من التوقعات في الأسواق أن البنك الاحتياطي الفدرالي سيقوم بتأجيل قرار رفع أسعار الفائدة حتى نهاية العام الجاري من أجل دعم التباطؤ الحالي في النمو الاقتصادي.
تداول زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.0727 بعد أن سجل أعلى مستوى في أسبوع عند 1.0747 والأدنى عند 1.0624 وكان قد افتتح تداولات اليوم عند 1.0676.
الارتفاع الحالي في مستويات اليورو الأوروبي يأتي بعد أن قرر البنك المركزي الأوروبي تثبيت سياسته النقدية والاحتفاظ بأسعار الفائدة عند أدنى معدلاتها من أجل دعم الاقتصاد الأوروبي ورفع معدلات التضخم إلى مستويات مستهدفة من قبل البنك.
من ناحية أخرى أشار رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي خلال المؤتمر الصحافي الذي تبع قرار البنك أن البرنامج التحفيزي الجديد مستمر حتى ميعاد انتهائه في سبتمبر/أيلول 2016 المقبل أو عند وصول معدلات التضخم إلى مستويات مستهدفة واستقراراها.
أما عن الدولار الأمريكي فقد تراجع يوم أمس مقابل العملات الرئيسية بعد أن صدرت بيانات سلبية عن الإنتاج الصناعي خلال الشهر الماضي لتنضم إلى سلسلة من البيانات الاقتصادية المحبطة التي صدرت عن الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الأول من العام الجاري، الأمر الذي زاد من التوقعات في الأسواق أن البنك الاحتياطي الفدرالي سيقوم بتأجيل قرار رفع أسعار الفائدة حتى نهاية العام الجاري من أجل دعم التباطؤ الحالي في النمو الاقتصادي.