- المشاركات
- 19,952
- الإقامة
- تركيا
يلقي رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون خطابا حول علاقة المملكة المتحدة والإتحاد الأوروبي يوم غد الأربعاء، يأتي هذا الخطاب بعد التوترات التي نشأت بين الأراضي الملكية والإتحاد الأوروبي والتصريحات من جانب البريطانيين، إذ أن العلاقات بحاجة إلى إصلاحات من جانب الإتحاد الأوروبي.
كان من المفترض أن يلقي كاميرون خطابه في امستردام مقر الإتحاد الأوروبي لكن أزمة الرهائن الذي تم إحتجازهم في منشأة للغاز في الجزائر حالت دون إلقاء الخطاب الذي يتناول العلاقات بين المملكة المتحدة والإتحاد الأوروبي، وأشار مكتب رئيس الوزراء البريطاني يوم الإثنين، كاميرون سيلقي خطابه يوم الأربعاء حيث أنه الموعد الذي يتناسب مع جدول مواعيده المزدحم، وسيقوم كاميرون بالرد على أسئلة النواب فور إنتهاء الخطاب.
سيشير كاميرون في خطابه إلى التحديات التي تواجه الإتحاد الأوروبي ومعضلة الديون التي تعم المنطقة الأوروبية وضعف التنافس مع الدول الوليدة، إضافة إلى الموضوع الرئيسي " حول طبيعة العلاقة بين بلاده والإتحاد الأوروبي".
من المنتظر أن يتم الإعلان عن إستفتاء نادر من نوعه بشأن المضمون الجديد الذي سيربط المملكة المتحدة عم شريكها الإتحاد الأوروبي، وتشير التوقعات أن يقوم كاميرون بشرح خططه لإعادة التفاوض مع الإتحاد الأوروبي وضرورة إصلاح العلاقات التي تربطهما.
وفي وقت سابق أعرب قادة الأعمال في المملكة المتحدة والشركاء الأوروبين والأمريكيين عن مخاوفهم تجاه خطر خروج المملكة المتحدة من الإتحاد الأوروبي بإعتبارها الشريك الأول والداعم الرئيسي للأراضي الملكية، محذرة من خطورة هذه الخطوة على الإقتصاد البريطاني.
كان من المفترض أن يلقي كاميرون خطابه في امستردام مقر الإتحاد الأوروبي لكن أزمة الرهائن الذي تم إحتجازهم في منشأة للغاز في الجزائر حالت دون إلقاء الخطاب الذي يتناول العلاقات بين المملكة المتحدة والإتحاد الأوروبي، وأشار مكتب رئيس الوزراء البريطاني يوم الإثنين، كاميرون سيلقي خطابه يوم الأربعاء حيث أنه الموعد الذي يتناسب مع جدول مواعيده المزدحم، وسيقوم كاميرون بالرد على أسئلة النواب فور إنتهاء الخطاب.
سيشير كاميرون في خطابه إلى التحديات التي تواجه الإتحاد الأوروبي ومعضلة الديون التي تعم المنطقة الأوروبية وضعف التنافس مع الدول الوليدة، إضافة إلى الموضوع الرئيسي " حول طبيعة العلاقة بين بلاده والإتحاد الأوروبي".
من المنتظر أن يتم الإعلان عن إستفتاء نادر من نوعه بشأن المضمون الجديد الذي سيربط المملكة المتحدة عم شريكها الإتحاد الأوروبي، وتشير التوقعات أن يقوم كاميرون بشرح خططه لإعادة التفاوض مع الإتحاد الأوروبي وضرورة إصلاح العلاقات التي تربطهما.
وفي وقت سابق أعرب قادة الأعمال في المملكة المتحدة والشركاء الأوروبين والأمريكيين عن مخاوفهم تجاه خطر خروج المملكة المتحدة من الإتحاد الأوروبي بإعتبارها الشريك الأول والداعم الرئيسي للأراضي الملكية، محذرة من خطورة هذه الخطوة على الإقتصاد البريطاني.