- المشاركات
- 19,952
- الإقامة
- تركيا
اظهرت القراءة النهائية التي صدرت اليوم ارتفاع وتيرة نمو القطاعات الرئيسية في منطقة اليورو خلال يوليو تموز لأفضل من قراءة الشهر السابق الامر الذي يعطي بعض الامل بتحسن وتيرة تعافي اقتصاد منطقة اليورو في الربع الثالث.
على مستوى منطقة اليورو فقد حققت القراءة الأولية لمؤشر مدراء المشتريات المركب – يقيس ادا القطاعين الصناعي والخدمي- نمو بقيمة 53.8 من 54.00 للقراءة الأولية في يوليو تموز وافضل من 52.8 لقراءة شهر يونيو لكن جاءت بأدنى من التوقعات لقيمة 54.00 التي كانت افضل أداء منذ ثلاثة اشهر.
قراءة المؤشر اعلى مستوى 50 تعني نمو القطاع.
على مستوى القطاع الخدمي فقد اظهرت القراءة الأولية ارتفاع وتيرة النمو إلى 54.2 من 54.4 للقراءة الأولية وافضل من 52.8 للقراءة السابقة لكن ادنى من التوقعات لقيمة 54.4 .
في ألمانيا – اكبر اقتصاديات المنطقة- حيث أظهرت القراءة النهائية لمؤشر مدراء المشتريات الخدمي ارتفاع وتيرة النمو في يوليو تموز إلى 56.7 من 56.6 واعلى من 54.6 في يونيو حزيران ومسجلا بذلك افضل مستوى في ثلاثة أعوام.
في تقرير شهر يونيو حزيران للبنك المركزي الألماني يتوقع فيه تراجع وتيرة نمو الاقتصاد في الربع الثاني على الرغم من ذلك يتوقع ان تعاود قوة وتيرة النمو في الربع الثالث لكن ستكون بوتيرة اقل من النمو في النصف الاول. بينما رفع توقعات نمو الاقتصاد لعام 2014 إلى 1.9% وابقى على توقعات عام 2015 عند 2%.
لكن في تقرير يوليو تموز نوه البنك إلى ان المخاطر الجيوسياسية والعقوبات الدولية قد تؤدي إلى توقف النمو في الربع الرابع ، جدير بالذكر ان هناك تبادل تجاري قوي بين المانيا وروسيا وتطبيق تلك العقوبات قد يؤدي إلى انكماش القطاع الصناعي وتسريح بعض من العمالة.
الاقتصاد الالماني – اكبر اقتصاد في المنطقة-قد حقق نمو في الربع الأول بنسبة 0.8%-الافضل في ثلاثة اعوام- من 0.4% للربع الرابع.
في فرنسا-ثان أكبر اقتصاد المنطقة ويمثل هو والمانيا حوالي 50% من اقتصاد منطقة اليورو-حيث اظهرت القراءة النهائية خروج القطاع الخدمي من حالة الانكماش في يوليو تموز مسجلا قيمة 50.4 ودون تغير عن القراءة الأولية ومقارنة من 48.2 لقراءة يونيو حزيران.
في وقت لاحق هذا الأسبوع تترق الأسواق قرار البنك المركزي بشأن السياسة النقدية التي يتوقع ان تبقى كما هي دون تغير بينما سيكون التركيز الأكبر مع تصريحات رئيس البنك ومدى تأثير التوتر الجيوسياسي على اقتصاد منطقة اليورو.
على مستوى منطقة اليورو فقد حققت القراءة الأولية لمؤشر مدراء المشتريات المركب – يقيس ادا القطاعين الصناعي والخدمي- نمو بقيمة 53.8 من 54.00 للقراءة الأولية في يوليو تموز وافضل من 52.8 لقراءة شهر يونيو لكن جاءت بأدنى من التوقعات لقيمة 54.00 التي كانت افضل أداء منذ ثلاثة اشهر.
قراءة المؤشر اعلى مستوى 50 تعني نمو القطاع.
على مستوى القطاع الخدمي فقد اظهرت القراءة الأولية ارتفاع وتيرة النمو إلى 54.2 من 54.4 للقراءة الأولية وافضل من 52.8 للقراءة السابقة لكن ادنى من التوقعات لقيمة 54.4 .
في ألمانيا – اكبر اقتصاديات المنطقة- حيث أظهرت القراءة النهائية لمؤشر مدراء المشتريات الخدمي ارتفاع وتيرة النمو في يوليو تموز إلى 56.7 من 56.6 واعلى من 54.6 في يونيو حزيران ومسجلا بذلك افضل مستوى في ثلاثة أعوام.
في تقرير شهر يونيو حزيران للبنك المركزي الألماني يتوقع فيه تراجع وتيرة نمو الاقتصاد في الربع الثاني على الرغم من ذلك يتوقع ان تعاود قوة وتيرة النمو في الربع الثالث لكن ستكون بوتيرة اقل من النمو في النصف الاول. بينما رفع توقعات نمو الاقتصاد لعام 2014 إلى 1.9% وابقى على توقعات عام 2015 عند 2%.
لكن في تقرير يوليو تموز نوه البنك إلى ان المخاطر الجيوسياسية والعقوبات الدولية قد تؤدي إلى توقف النمو في الربع الرابع ، جدير بالذكر ان هناك تبادل تجاري قوي بين المانيا وروسيا وتطبيق تلك العقوبات قد يؤدي إلى انكماش القطاع الصناعي وتسريح بعض من العمالة.
الاقتصاد الالماني – اكبر اقتصاد في المنطقة-قد حقق نمو في الربع الأول بنسبة 0.8%-الافضل في ثلاثة اعوام- من 0.4% للربع الرابع.
في فرنسا-ثان أكبر اقتصاد المنطقة ويمثل هو والمانيا حوالي 50% من اقتصاد منطقة اليورو-حيث اظهرت القراءة النهائية خروج القطاع الخدمي من حالة الانكماش في يوليو تموز مسجلا قيمة 50.4 ودون تغير عن القراءة الأولية ومقارنة من 48.2 لقراءة يونيو حزيران.
في وقت لاحق هذا الأسبوع تترق الأسواق قرار البنك المركزي بشأن السياسة النقدية التي يتوقع ان تبقى كما هي دون تغير بينما سيكون التركيز الأكبر مع تصريحات رئيس البنك ومدى تأثير التوتر الجيوسياسي على اقتصاد منطقة اليورو.