- المشاركات
- 19,952
- الإقامة
- تركيا
ارتفاع معدلات التضخم إلى أعلى مستوى منذ عامين بقيادة أسعار الطاقة
قام الإقتصاد اللصيق بالإقتصاد الأمريكي -الإقتصاد الكندي- بالإفراج عن قراءة مؤشر أٍسعار المستهلكين التي تعد من أفضل مقايس التضخم، إذ أوضحت القراءة ارتفاعاً في أسعار المستهلكين و لك بأسوأ من التوقعات.
أوضحت أسعار المستهلكين ارتفاعاً خلال شهر نيسان الماضي بنسبة 0.3%، مقارنة بالقراءة الشهرية السابقة والتي أظهرت ارتفاعاً بنسبة 0.6% لتأتي القراءة القراءة الجديدة بأدنى من التوقعات عند 0.4%.
اما على الصعيد السنوي خلال نفس الفترة، فقد ارتفعت القراءة بنسبة 2.0% مقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت 1.5% لتأتي القراءة الجديدة مطابقة للتوقعات.
أما عن قراءة أسعار المستهلكين الجوهرية خلال شهر الشهر ذاته، فقد ارتفعت القراءة بنسبة 0.2% مقارنة بالقراءة السابقة والتي أوضحت ارتفاعاً بنسبة 0.3%، اتية بذلك مطابقة للتوقعات ،أما عن القراءة السنوية فقد ارتفعت بنسبة 1.4% مقارنة بالقراءة السابقة والتي أوضحت ارتفاعاً بنسبة 1.3% و مطابقة للتوقعات.
أظهر التقرير بأن معدل التضخم تسارع في نيسان ليصل إلى هدف البنك المركزي للمرة الأولى منذ عامين، و جاء الإرتفاع بقيادة أسعار الطاقة التي سجلت أسرع ارتفاع منذ نوفمبر 2011.
يشمل ارتفاع أسعار الطاقة ارتفاع مادة البنزين بنسبة 6.6% و ارتفاع بنسبة 4.6% في الطاقة الكهربائية، أما أسعار الغاز الطبيعي فقد ارتفعت بنسبة 26%.
أما أسعار الغذاء فقد تسارعت لترتفع بنسبة 1.9% خلال أبريل/نيسان مقارنة بإرتفاع بنسبة 1.5% في آذار/مارس وذلك بقيادة ارتفاع أسعار اللحوم و الفاكهة و الخضراوات.
و كان محافظ البنك المركزي الكندي ستيفين بولوز قد قال خلال الشهر الماضي بأنه سوف يرفض "إنتقالية" ارتفاع الأسعار، و التركيز بدلاً من ذلك على القدرة الاقتصادية التي سوف تبقي التضخم دون 2% حتى الربع الأول من عام 2016.
تقرير اليوم هو الأخير قبل قرار البنك المركزي يوم 4 حزيران/يوينو حيال أسعار الفائدة و التي استقرت عند مستوى 1% منذ سبتمبر 2010 و هي أطول فترة تثبيت منذ خمسينيات القرن الماضي.
قام الإقتصاد اللصيق بالإقتصاد الأمريكي -الإقتصاد الكندي- بالإفراج عن قراءة مؤشر أٍسعار المستهلكين التي تعد من أفضل مقايس التضخم، إذ أوضحت القراءة ارتفاعاً في أسعار المستهلكين و لك بأسوأ من التوقعات.
أوضحت أسعار المستهلكين ارتفاعاً خلال شهر نيسان الماضي بنسبة 0.3%، مقارنة بالقراءة الشهرية السابقة والتي أظهرت ارتفاعاً بنسبة 0.6% لتأتي القراءة القراءة الجديدة بأدنى من التوقعات عند 0.4%.
اما على الصعيد السنوي خلال نفس الفترة، فقد ارتفعت القراءة بنسبة 2.0% مقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت 1.5% لتأتي القراءة الجديدة مطابقة للتوقعات.
أما عن قراءة أسعار المستهلكين الجوهرية خلال شهر الشهر ذاته، فقد ارتفعت القراءة بنسبة 0.2% مقارنة بالقراءة السابقة والتي أوضحت ارتفاعاً بنسبة 0.3%، اتية بذلك مطابقة للتوقعات ،أما عن القراءة السنوية فقد ارتفعت بنسبة 1.4% مقارنة بالقراءة السابقة والتي أوضحت ارتفاعاً بنسبة 1.3% و مطابقة للتوقعات.
أظهر التقرير بأن معدل التضخم تسارع في نيسان ليصل إلى هدف البنك المركزي للمرة الأولى منذ عامين، و جاء الإرتفاع بقيادة أسعار الطاقة التي سجلت أسرع ارتفاع منذ نوفمبر 2011.
يشمل ارتفاع أسعار الطاقة ارتفاع مادة البنزين بنسبة 6.6% و ارتفاع بنسبة 4.6% في الطاقة الكهربائية، أما أسعار الغاز الطبيعي فقد ارتفعت بنسبة 26%.
أما أسعار الغذاء فقد تسارعت لترتفع بنسبة 1.9% خلال أبريل/نيسان مقارنة بإرتفاع بنسبة 1.5% في آذار/مارس وذلك بقيادة ارتفاع أسعار اللحوم و الفاكهة و الخضراوات.
و كان محافظ البنك المركزي الكندي ستيفين بولوز قد قال خلال الشهر الماضي بأنه سوف يرفض "إنتقالية" ارتفاع الأسعار، و التركيز بدلاً من ذلك على القدرة الاقتصادية التي سوف تبقي التضخم دون 2% حتى الربع الأول من عام 2016.
تقرير اليوم هو الأخير قبل قرار البنك المركزي يوم 4 حزيران/يوينو حيال أسعار الفائدة و التي استقرت عند مستوى 1% منذ سبتمبر 2010 و هي أطول فترة تثبيت منذ خمسينيات القرن الماضي.