إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس
إفتح حسابك مع تيكيمل

توصيات مهمة جدا

Amir

عضو نشيط
المشاركات
184
الإقامة
الأرض

xm    xm

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم


"الحكمة ضالة المؤمن انى وجدها فهو احق الناس بها ".

قمت بهذه الترجمة البسيط لنستفيد جميعا

وفقا لقولهم ، ان الفرد لن ينغمس في عمل ما بكل جوارحه و قدراته الا اذا اجاب بدون وعي بنعم
على الأسئلة الثلاثة التالية :
هل أنا قادرة على الوصول إلى هدفي؟
هل هناك رد نتيجة لهذا العمل من حولي؟
هل ما اقوم به ذو فائدة؟
Porter , Lawle

كيف نحفز ونبعت الامل و الاصرار و العزم في انفسنا
وحولنا؟



Bruno Fortin, Congrès de l'Ordre des Psychologues du Québec.


1287_11326601283.jpg



مقدمة

كيف استطعت ان تحفز نفسكك للنهوض؟
كيف نجحتم في النهوض من السرير هذا الصباح؟ فكروا قليلا
. ما الذي يحدث في اللحظات الأولى من اليوم في السرير؟
هذه ليست مسألة هينة.
فالبعض لا ينجح و يفقد وظائفه.

Yvonne
تنهض من السرير من دون أي مشاكل لأنها تشعر بالالم عندما تستيقض : أوجاع وآلام الظهر ، والصداع ، الخ. انها تنهض للهروب من الوضعية الغير سارة.

Vincent
يستيقظ لأنه جائع. يذهب لتلبية ضرورة ملحة ، يرى صورة الغداء ويتذكر طعم ورائحة الخبز المحمص والقهوة. انه يينهض لتلبية حاجة
.

Thomas
يستيقظ عندما يتصور الإزعاجات المرتبطة بالتأخر عن العمل. يتصور انتقاد اصحابه في العمل أو نظرات التوبيخ ، مفضلا بذل هذا الجهد بدلا من تلقي اللوم و اللتوبيخ من الآخريين.

Suzanne
تستيقظ وتقول كلمات مشجع حول ماذا ستفعل خلال النهار. تتذكر في مشاريعها فتنطلق في طريقها .

Roland
يسرع في النهوض ليتخلص من كل الامور المزعجة في انتضاره انه يعرف ما عليه ان يفعله. انه يبدأ يومه بجبل من الامور سيئة ليبدا في ازالتها شئ فشئ ، و يتم القضاء على هذا الجبل في أسرع وقت.

هناك كل أنواع لطرق بدء الصباح. ليس هناك طريقة موحدة للقيام بذلك. نحن جميعا مختلفون.
و معرفتها يمكن أن تكون مفيدة جدا للتعرف على اسلوينا الخاص من التحفيز.
سيكون علينا بعد ذلك اختيار بين الاستخدام المنتظم للاستراتيجية التي تعمل بشكل جيد ووضع استراتيجيات جديدة أكثر مرونة أو أكثر متعة.
ومن الجميل دائما أن يكون ذلك اختيارا.
على الرغم من أنه من الناحية النظرية يكون التحفيز بدافع ايجابي أكثر متعة، مثل الذهاب لقضاء مصالحنا بدلا من الفرارمن تجنب المعاناة أو العقاب ،
من الأفضل أن نقبل بالتعرف على ما نحن عليه.
قد تكون بعض الاستراتيجيات مفيدة في هذه المرحلة من حياتنا.
ويمكننا تطوير المزيد منها تدريجيا اذا كان هو خيارنا
تذكر لحظات البدء في التحرك و تخيل ذلك.
كيف تستيقض في الصباح؟ كيف تبدا العمل؟
كيف قررت إجراء بعض الإصلاحات؟ كيف قررت الذهاب للمتجر؟
لشراء البطاقات والهدايا؟ هل تحدث نفسك؟
هل تقول لنفسك ماذا يجب ان تفعل؟ هل تتخيل تعليقات الاخرين؟
هل تتوقع المتعة أو الألم المصاحب للحالة؟ هل تتخيل كيف كنت تشعر في هذه الحالة؟
هل تشعر بالتوتر المصاحب لعدم فعل واجبك؟ هل تسثخدم الصور الداخلية؟
هل ترى نفسك تفعل شيئا أم أنك ترى الأشياء كما لو كنت ستفعل؟ هل ترى الوضع باللوان؟ ذو ثلاثة أبعاد؟
سواء كان تحفيزك بواسطة الصور والأصوات أو المشاعر ، أو الأحاسيس الروائح او عن طريق اللمس ،
يمكنك الحصول على استخدام طريقتك الخاصة لتتجه لنفسك.
تمعن في نفسك جيدا. هذا هو أفضل وسيلة لاكتشاف الطريقة الخاصة بك.
تذكرجيدا انكك تبحث فقط عن وسيلة فعالة لتبدا المسيرة.
يمكنك أن تاخذ ما يناسبك واستخدامه في طريقك ، في طريقتك الخاصة ، من أجل تحقيق الأهداف الخاصة بك.
وفي ما يلي الاسترااتيجيات التي نتمنى ان تطبقها


نرجو ا من الادارة ترك المضوع هنا لمدة للاستفادة

لا تنسونا بدعائكم


 

xm    xm

 

 

تابع..

وفيما يلي الاسترااتيجيات التي نتمنى ان نطبقها

1. الاهتمام بالاشارات في ذاتنا، و من حولنا.
2. ضرورة التاكيد بأهمية هذا الوضع.
3. تحديد الهدف بكل وضوح
4. تحديد وجود حلول
5. تاكيد قدراتنا الشخصية لتطبيق الحلول
6.ذكر الجهود الحالية في طريق تحقيق الهدف
7.مقارنة تقدير العمل الواجب القيام به مع الامكانات المتاحة
8. احتضان الماضي ثم ارجاعه لمكانه .
9. تقييم المخاطر الحقيقية المرتبطة بالتغيير والفوائد المتوقعة
10. التموقع في مواجهة الضغوط التي حولك
11. ضمان التواجد و أولوية التغيير المنشود
12. ضمان الحصول على المعارف والمهارات الازمة



يتبع ان شاء الله

لا تنسونا بدعائكم












 

xm    xm

 

 

بارك الله فيك على النصائح
و اسبوع موفق على الجميع
 

xm    xm

 

 

1. الاهتمام بالاشارات في ذاتنا، و من حولنا.

ترتبط المرحلة الأولى من التحفيز دائما بنوع من عدم التوازن او الحلل. لن يكون هناك أي تحرك اذا لم يكن هناك عدم التوازن . نلاحظ في بعض الاحيان أن جسمنا عندما يترك لذاته ، يخلق باستمرار هذا الخلل. وبالتالي ، فمثلا الجوع والعطش يظهر لطلب اهتمامنا. حالما يتم تلبية هذه الاحتياجات، تظهر اخرى ، ثم مرة اخرى عند تلبية هذه الاحتياجات الجديدة تظهر اخرى .فهي عجلة دون توقف ، وغالبا دون ادنى وعي.
لأسباب كثيرة ، ليس أقلها ان هناك الكثير من الامور التي تتطلب منا الاهتمام، قد نقوم في بعض الأحيان "بالهروب من الواقع" واهمال احتياجاتنا ومشاكلنا. فتتقلص قدرتنا التحفيزية.
ولنبدا المسيرة و الحصول على للتحفيز ، نسأل انفسنا أولا ما إذا كانت هناك إشارات (الأحداث والمشاعر والأفكار أوافعال) التي تشير إلى أن بعض الاحتياجات أو الرغبات في الانتضار. رغباتنا، و امالنا تظهر بشتى أنواع الطرق. وعلينا الاستفادة و الاهتمام بهذه الإشارات.
وهذا يمكن أن يقودنا الى التعرف على الوضعية الذي يمكن أن تحسنه، او مشكلة تنتضر حلا، مشكل لك أو لشخص مهم بالنسبة لك ترغب في تخفيف توتره.
ويمكن رد فعل الناس من حولك يوصلك بالفعل للتواصل بخلل في حياتك التي تؤثر عليهم دون أن تلاحظ انت ذلك. وعندما تلاحظ ذلك، تحقق ان كنت تريد تعديل هذا الخل أم لا.
اسأل نفسك السؤال التالي :

ما هو الخطأ مع الوضع الحالي؟
يمكن للوضعية الغير مريحة التي تشعر بها ان تساعدك على تحديد الاحتياجات التي لم تلب والمشاكل لحلها. مع العلم عندما كنت متوترا أو كئيبا، يمكنك تحديد مجال من مجالات حياتك التي تحتاج إلى إصلاح شامل. ومع ذلك، وأحيانا يكون عدم الإحساس بالامور هو الذي يجذب انتباهك . كان هذا هو حال Michel الذي لاحظ أن مستقبله المهني لم يعد يهمه.
متى ضحكت اخر مرة؟ متى كنت مطمئنا لاخر مرة؟ عندما شعرت بالسعادة للمرة لاخيرة؟ يمكن لغياب السعادة في حياتك ان يكون إشارة إلى أن هناك خللا في حياتك. فعندما اخبرMartin صديقه Lucien أنه لم يعد يضحك كما كان من قبل في العمل عندها فقط عرف بان العمل اخذ كل حياته.
اما Lise فعند إعادة قراءة مدوناتها لاحظت مدى الحزن والتشاؤم الذي اصابها و أن حياتها لم تكن مرضية، وأن هناك خلل.
تامل في انفسك وانظر لنفسك كما أنت، وليس كما تحب أن تكون ، أو كما كنت تتصور أن تكون. وإذا لزم الأمر ، نطلب من من حولنا لإعطائنا معلومات عن ما يرونه فينا. هذا يساعدنا على تشكيل صورة أكثر اكتمالا وأكثر واقعية للوضعنا الحالي.
ان تحديد وجود مؤشرات عدم الرضا هي الخطوة الأولى المهمة لحشد الإجراءات الفعالة.


يتبع ان شاء الله
 

xm    xm

 

 

2.ادراك أهمية هذا الوضع.

اسأل نفسك إذا كان اختلال التوازن، والرغبة أو الحاجة التي حددتها هي شئ مهم.
ماذا يمكن أن يحدث إذا استمرت هذه المشكلة أو ازدادت تعقيدا؟
ما هي الحاجات الأساسية التي تهدد بهذا الوضع؟
ما معنى هذه الإشارات بالنسبة لهم؟
في مو
اجهة الاشارات التي تم تحديدها في الخطوة السابقة، اسأل نفسك :

هل هذا مهم؟

تقديرك لأهمية عدم الرضا يساعدك على التعبئة.
علما بأن تقييمك لأهمية
الاحتياجات غالبا ما يعتمد على توقعاتك الخاصة.
ومن ثم فهي فرصة لمعرفة المسافات الموجودة بين توقعاتنا ورغباتنا والواقع.
تقييم نسبة المعاناة يمكنك أيضا من تعبئتك لتغير في حياتك على المدى البعيد إذا وجدت أن هذه المشكلة لا تتماشى و الحلول قصيرة الأجل.
ان تقييمك لمختلف القضايا و المشاكل تساعدك على الاختيار والتركيز على الأهم.
تذكر ان تكرار لتوتر منخفض لمدة كبيرة يمكن أن يكون له تأثير كبير على حياتك.
Julie أم لثلاثة أطفال، بالإضافة إلى رعاية والدتها الكفيفة وهي لاتقيم حالتها الفردية و حياتها العائلية على انها مقلقة و مجهدة،
لكنها لاحظت أن هذه الجهود الصغيرة عندما تجتمع تصبح ذات أهمية.
نستطيع أن نقيم أهمية معاناتنا من خلال طرقتنا الطبيعية في التقييم.
و كمرجع ناخذ مقياس داخلي من 0 إلى 100 ، 100 تمثل القيمة الاكثر أهمية التي يمكن ان ياخذها اي موقف و 0 هي أدنى قيمة. اسأل نفسك الى اي مدى المخاوف التي تتبادر في ذهنك هي مهمة بالنسبة لهذا السلم 0-100.
هذا سوف
يساعدك على التمييز بين ما يستحق العلاج الفوري و بين ما يعتبر غير مهم.
يكون لديك طاقة اكبر لتكريسها لهذه النقاط المهمة.
نستطيع أن نقيم أيضا أهمية مشكلتنا بالقارنة بتجارب الآخرين في حالة مماثلة لحالتنا.
فكهذا يمكنك أن تكتشف على سبيل المثال أن رد فعلك على مديرك في العمل هو رد عنيف في حين أن البعض الآخر يتصرف بصورة حسنة في مثل هذه الحالات.
نستطيع أن نقيم أيضا أهمية مشكلتنا وذلك بتخيلنا كيفية تطور الامور مع مرور الوقت.
اسأل نفسك ماذا سيحدث في غضون ثلاثة أشهر وستة أشهر او سنة واحدة ، او خمس سنوات او عشر سنوات ان كانت هذه المشكلة لا تزال تتطور؟
ما الشئ السئ الذي يحدث إذا تركنا كل شئ على حاله؟



------------------------------------------------------------------------------------------------

مقدمة
1. الاهتمام بالاشارات في ذاتنا، و من حولنا

 

xm    xm

 

 

3. توضيح الهدف

ما الذي أريد أن أحصل عليه؟ ما هو طموحي؟
ما هي الاماني التي اريدها؟ كيف أعرف أن جهودي كانت ناجحة؟
ماذا الذي سيمثل خطوه كبيرة في نوعية حياتي؟
اسأل نفسك :

ما الذي أبحث عنه بالضبط
؟

تجنب الطموحات العامة مثل "اكون سعيدا".
تحديد ما يعنيه لك أن تكون سعيدا وبالضبط كيف يمكن أن تزيد من الفرص لتكون أحسن.
ويمكن تحويل الأهداف العامة الى اهداف محددة. تحديد هدف ملموس يضع الطموحات في مستويات واقعية، ويعبئ الطاقات في اتجاه إيجابي.
و يكون الهدف النهائي بمثابة منارة ترشد طريقنا.
لننظر الى المريض الذي يأخذ عناءا لمعرفة كيفية مسايرة آلامه والأعراض المرضية ومع ذلك يستمر أيضا في الاستثمار في السلوكيات الصحية التي تزيد من فرص الوصول إلى نوعية عالية من المعيشة
تضع لنفسك أهدافا واقعية. ليكون لك الحظ الاوفر لتحقيقها و تجتنب الإحباط.
ضع صورة واضحة عن الخطوات التي يجب أن تتبعها، وتحديد الأدلة التي سوف تتيح لك معرفة مدى تقدمك في هذا الطريق وسوف تتيح لك ايضا ان ترى وصولك إلى هدفك,
كن فخورا بجهودك على طول هذه المسيرة.
لست مضطرا لانتظار حتى الوصول الى الهدف المنشود لكي تلاحظ قيمة جهودك.
تمتع بهذه الرحلة.

إذا لم تتمكن من تصور تمثيل داخلي لهدف واقعي، فانت بحاجة للمزيد من المعلومات حول الطرق المختلفة التي يمكن اتخاذها للوصول الى مبتغاك.

-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
مقدمة
1. الاهتمام بالاشارات في ذاتنا، و من حولنا
2.ادراك أهمية هذا الوضع.

 
عودة
أعلى