- المشاركات
- 82,629
- الإقامة
- قطر-الأردن
اهمية كبرى تولى اليوم لبيانات سوق العمل الاميركي.
المعطيات المتوفرة مشوشة ومتناقضة التعبير حيث ان طلبات اعانة البطالة الاسبوعية وفرت بنسبة الاسابيع الاربعة الماضية* رقما مقبولا على ال 375 الف طلب وهو مرضٍ بالرغم من الارتفاع الذي تسجل في الاسبوع الاخير لعدد الطلبات ومقاربته مجددا ال 400 الف طلب.
تقرير التوظيف في القطاع الخاص سجل ارتفاعا مُرضيا ايضا قياسا على نتيجة الشهر الماضي حتى ولو انه ظل دون التوقعات.
المؤشرات المتعلقة بثقة المستهلكين كما بثقة مديري المؤسسات الصناعية هي على خلاف ذلك وتدعو الى الحذر ولا تعطي اي مبرر للكثير من التفاؤل.
مؤشرات ال بي ام اي للصناعات التحويلية مشوشة ايضا ولا تدعو الى الحسم ايجابا. مؤشر شيكاجو الاكثر تعبيرا لا يسمح بالكثير من التفاؤل ان بالنسبة لقطاع التوظيف او بالنسبة لبيان ال " اي اس ام " المنتظر صدوره اليوم.
بالمجمل لا مبرر لانتظار نتيجة تدعو الى القلق وتمحو كل مؤشرات التحسن السابقة ان بالنسبة لسوق العمل او بالنسبة للنشاط الاقتصادي عامة، ولكن من جهة اخرى من المبكر القول بان النجاة من الازمة حدثت والقلق بات من الماضي.
ان عددا للوظائف بين ال 130 وال 150 الف وظيفة قد يكون تم استحداثه في مايو الجاري بحسب القراءة الاولية وهذا رقم يبقى دون الحاجة ولكنه يسمح بالمزيد من الامل مستقبلا ولن يكون سببا في حدوث موجة هروب من السوق ما لم يعطي مؤشر ال " اي اس ام " للصناعات التحويلية اشارة تحذيرية مخيفة على غرار ما هو حادث في كل من اوروبا وبريطانيا..
المعطيات المتوفرة مشوشة ومتناقضة التعبير حيث ان طلبات اعانة البطالة الاسبوعية وفرت بنسبة الاسابيع الاربعة الماضية* رقما مقبولا على ال 375 الف طلب وهو مرضٍ بالرغم من الارتفاع الذي تسجل في الاسبوع الاخير لعدد الطلبات ومقاربته مجددا ال 400 الف طلب.
تقرير التوظيف في القطاع الخاص سجل ارتفاعا مُرضيا ايضا قياسا على نتيجة الشهر الماضي حتى ولو انه ظل دون التوقعات.
المؤشرات المتعلقة بثقة المستهلكين كما بثقة مديري المؤسسات الصناعية هي على خلاف ذلك وتدعو الى الحذر ولا تعطي اي مبرر للكثير من التفاؤل.
مؤشرات ال بي ام اي للصناعات التحويلية مشوشة ايضا ولا تدعو الى الحسم ايجابا. مؤشر شيكاجو الاكثر تعبيرا لا يسمح بالكثير من التفاؤل ان بالنسبة لقطاع التوظيف او بالنسبة لبيان ال " اي اس ام " المنتظر صدوره اليوم.
بالمجمل لا مبرر لانتظار نتيجة تدعو الى القلق وتمحو كل مؤشرات التحسن السابقة ان بالنسبة لسوق العمل او بالنسبة للنشاط الاقتصادي عامة، ولكن من جهة اخرى من المبكر القول بان النجاة من الازمة حدثت والقلق بات من الماضي.
ان عددا للوظائف بين ال 130 وال 150 الف وظيفة قد يكون تم استحداثه في مايو الجاري بحسب القراءة الاولية وهذا رقم يبقى دون الحاجة ولكنه يسمح بالمزيد من الامل مستقبلا ولن يكون سببا في حدوث موجة هروب من السوق ما لم يعطي مؤشر ال " اي اس ام " للصناعات التحويلية اشارة تحذيرية مخيفة على غرار ما هو حادث في كل من اوروبا وبريطانيا..