التبشير

  1. طارق جبور

    لولا لعنة وكالات التصنيف الإئتماني لكان التبشير ...

    نحن في الأسبوع الأخير من العام. كان الأمل* بأيام هادئة تخلو من التوتر الحاد الذي عودتنا الاسواق عليه ليكون كبيرا، لولا وجود وكالات التصنيف الإئتماني وجهوزيتها الدائمة لتعكير صفو الأسواق ببياناتها الهادفة. * كانت سنة مقلقة ومتعبة. ما تم إنجازه في آخرها ليس قليلا على الصعيد الأوروبي، وإن كان لا...
عودة
أعلى