خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ الفيدرالي الأمريكي جيروم باول اليوم، كانت أهم تصريحات باول ما يلي:
الفيدرالي الأمريكي ملتزم بتحقيق هدفي الاستغلال الأمثل لسوق العمل واستقرار الأسعار.
معدل البطالة ارتفع ولكنه لا يزال عند مستويات منخفضة تاريخيا.
الفيدرالي الأمريكي قرر خفض الفائدة بنحو 25 نقطة أساس دعما لتحقيق أهدافه.
البيانات الأخيرة تظهر اعتدال النشاط الاقتصادي داخل البلاد.
من المتوقع نمو الاقتصاد الأمريكي بنسبة 1.6% هذا العام، وحوالي 1.8% في العام المقبل.
لقد تباطأ نمو الأجور خلال الفترة الماضية.
الطلب على العمالة تباطأ بشكل واضح، ومعدل نمو الأجور سيواصل الاعتدال.
من المتوقع استقرار البطالة عند مستويات 4.5% هذا العام.
معدل التضخم لا يزال أعلى من الهدف المحدد له.
توقعات التضخم على المدى الطويل تستقر عند الهدف المحدد له.
الفيدرالي الأمريكي سيواصل بذل قصارى جهده لتحقيق هدفي التضخم والاستغلال الأمثل لسوق العمل.
الرسوم الجمركية قد يكون لها تأثير تضخمي مؤقت.
مهمة الفيدرالي الأمريكي تتمثل في ألا تكون الرسوم الجمركية سببا لنمو التضخم بشكل مستدام.
قرر الفيدرالي الأمريكي اليوم، خفض الفائدة، والانتقال إلى موقف أكثر اعتدالا فيما يتعلق بالسياسة النقدية.
من المتوقع استقرار معدل الفائدة الحالي عند مستويات 3.6% هذا العام.
الفيدرالي الأمريكي سيواصل بذل قصارى جهده لتحقيق أهداف التضخم وسوق العمل.
محافظ الفيدرالي الأمريكي يجيب على تساؤلات الصحفيين:
الفيدرالي الأمريكي سيواصل الحفاظ على استقلاليته ولن يتأثر بأي ضغوط.
ارتفاع أسعار السلع هو السبب الرئيسي في صعود التضخم، وقد تكون الرسوم الجمركية هي السبب.
سوق العمل لا يزال قويا للغاية.
بيانات سوق العمل الأخيرة أظهرت بعض الضعف.
الفيدرالي الأمريكي قد يتحرك نحو سياسة نقدية أقل تقييدية.
سنخفض الفائدة بشكل قوي إذا استدعت الضرورة ذلك، والعكس صحيح، ولكن البنك لا يشعر بالحاجة إلى التحرك بسرعة بشأن خفض أسعار الفائدة.
الفيدرالي الأمريكي يؤكد التزامه بتحقيق هدف التضخم في المدى الطويل.
تحقيق هدف التضخم في 2028 هو مجرد توقعات فقط.
لا نعرف الشكل الذي قد يكون عليه الاقتصاد بعد 3 سنوات.
توقعاتنا تشير إلى أن التضخم قد يرتفع قليلا هذا العام ولكن بعد ذلك سينخفض، ومهمتنا هي التأكد من أن ذلك هو ما سيحدث فعلا.
نحاول الموازنة بين هدفي التضخم والاستغلال الأمثل لسوق العمل.
السياسة النقدية ركزت على التضخم لفترة طويلة، وحاليا نركز على الأوضاع في سوق العمل.
الفيدرالي الأمريكي لن يستجيب لأي ضغوط سياسية على الإطلاق.
الفيدرالي الأمريكي يتحرك اعتمادا على البيانات الاقتصادية فقط.
القرارات المقبلة سيتم اتخاذها وفقا للبيانات الاقتصادية وليس لأي ضغوط سياسية.
لقد اتخذنا القرار المناسب اليوم، وسوف نتخذ القرارات المناسبة دائما.
لا نتدخل في تسعير الأسواق لقرارات الفائدة وليس لنا علاقة بها على الإطلاق.