- المشاركات
- 19,952
- الإقامة
- تركيا
افتتحت مؤشرات الأسهم الخليجية تعاملات اليوم الثلاثاء على هبوط جماعي قوي، متأثرة من الانخفاض الجديد لأسعار النفط الخام لمستويات دنيا جديدة عند 53 دولار أمريكي للبرميل، وذلك بسبب توقعات متزايدة بأن مخزونات النفط الخام الأمريكي ستبقى حول أعلى مستوياتها منذ حزيران/يوليو الماضي، إلى جانب استمرار منظمة الدول المصدّرة للنفط (أوبك) على موقفها من سقف إنتاج النفط.
تأثرت مؤشرات أسهم الخليج من انخفاض أسعار النفط الخام إلى مستويات 53 دولار للبرميل.
انخفض المؤشر العام لسوق دبي المالي بنسبة 5.53%، ليستقر عند مستويات 3721.52 نقطة، وتراجعت بورصة قطر بنسبة 1.21%، فيما هبط مؤشر مسقط بنسبة 1.81%، وافتتح المؤشر العام لسوق الأسهم السعودي (تداول) تعاملاته على انخفاض بنسبة 3.1%.
انخفاض أسعار النفط الخام إلى مستويات دنيا جديدة يزيد من الضغوط السلبية على مؤشرات أسهم الخليج التي حاولت خلال الأسبوعين الماضيين تقليص حدة الخسائر الكبيرة التي تكبدتها مع الانخفاض العميق الذي سيطر على أسعار النفط الخام منذ بداية شهر كانون الأول/ديسمبر، بعد أن قررت منظمة أوبك تثبيت سقف إنتاج النفط رافضةً الحد من الخسائر التي سيطرت على أسعار النفط الخام.
على ما يبدو فإن فرص انتعاش مؤشرات الأسهم الخليجية ضعيفة خلال الفترة الراهنة، وسط التوقعات بأن أسعار النفط الخام (التي تشكل جزءاً مهماً في ميزانيات الدول الخليجية المنتجة للنفط الخام) لن تتعافى قبل النصف الثاني من العام المقبل 2015.
تأثرت مؤشرات أسهم الخليج من انخفاض أسعار النفط الخام إلى مستويات 53 دولار للبرميل.
انخفض المؤشر العام لسوق دبي المالي بنسبة 5.53%، ليستقر عند مستويات 3721.52 نقطة، وتراجعت بورصة قطر بنسبة 1.21%، فيما هبط مؤشر مسقط بنسبة 1.81%، وافتتح المؤشر العام لسوق الأسهم السعودي (تداول) تعاملاته على انخفاض بنسبة 3.1%.
انخفاض أسعار النفط الخام إلى مستويات دنيا جديدة يزيد من الضغوط السلبية على مؤشرات أسهم الخليج التي حاولت خلال الأسبوعين الماضيين تقليص حدة الخسائر الكبيرة التي تكبدتها مع الانخفاض العميق الذي سيطر على أسعار النفط الخام منذ بداية شهر كانون الأول/ديسمبر، بعد أن قررت منظمة أوبك تثبيت سقف إنتاج النفط رافضةً الحد من الخسائر التي سيطرت على أسعار النفط الخام.
على ما يبدو فإن فرص انتعاش مؤشرات الأسهم الخليجية ضعيفة خلال الفترة الراهنة، وسط التوقعات بأن أسعار النفط الخام (التي تشكل جزءاً مهماً في ميزانيات الدول الخليجية المنتجة للنفط الخام) لن تتعافى قبل النصف الثاني من العام المقبل 2015.