- المشاركات
- 2,119
- الإقامة
- البحيره
في تصريح أصدره اليوم، عبر بنك أوف أمريكا عن تقديره للتطورات الأخيرة في السياسة النقدية الأمريكية، بناءً على اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي وتصريحات رئيسه جيروم باول. وأكد البنك في بيانه أن الفيدرالي كان يدرك جيدًا تحديات التضخم المتنامية وتأثيرها على الاقتصاد، مشيرًا إلى أن هذه التحديات تمثل جزءًا أساسيًا من النظرة الشاملة للفيدرالي نحو السياسة النقدية.
وفيما يتعلق بالتقلبات في أسواق المال، أشار البنك إلى تبني الفيدرالي نهجًا حذرًا، محاولًا تقليل المخاطر المحتملة لاشتعال التقلبات والاضطرابات في الأسواق المالية. وبالتالي، يرى البنك أن الفيدرالي يسعى إلى الانتظار ومراقبة التطورات الاقتصادية، خاصة فيما يتعلق بمعدل التضخم، قبل اتخاذ أي إجراءات إضافية بشأن السياسة النقدية.
وعلى الرغم من هذا النهج الحذر، فإن بنك أوف أمريكا يظل متفائلًا بشأن توقعاته بشأن موعد بدء دورة خفض أسعار الفائدة الأمريكية، حيث يتوقع أن يكون ذلك في اجتماع ديسمبر المقبل. ويستند هذا التفاؤل إلى اعتقاد البنك بأن معدل التضخم قد يحتاج وقتًا أطول للتراجع، مع تلاشي مقاومته للتراجع في ذلك الوقت.
وفيما يتعلق بالتقلبات في أسواق المال، أشار البنك إلى تبني الفيدرالي نهجًا حذرًا، محاولًا تقليل المخاطر المحتملة لاشتعال التقلبات والاضطرابات في الأسواق المالية. وبالتالي، يرى البنك أن الفيدرالي يسعى إلى الانتظار ومراقبة التطورات الاقتصادية، خاصة فيما يتعلق بمعدل التضخم، قبل اتخاذ أي إجراءات إضافية بشأن السياسة النقدية.
وعلى الرغم من هذا النهج الحذر، فإن بنك أوف أمريكا يظل متفائلًا بشأن توقعاته بشأن موعد بدء دورة خفض أسعار الفائدة الأمريكية، حيث يتوقع أن يكون ذلك في اجتماع ديسمبر المقبل. ويستند هذا التفاؤل إلى اعتقاد البنك بأن معدل التضخم قد يحتاج وقتًا أطول للتراجع، مع تلاشي مقاومته للتراجع في ذلك الوقت.