- المشاركات
- 19,952
- الإقامة
- تركيا
تمت يوم الأحد عملية قرصنة لخوادم الحكومة الأمريكية، حيث تمت سرقة معلومات تتعلق بـ30.000 موظف (الاسم والوظيفة والعنوان ورقم التلفون)؛ 20.000 منهم يعملون في مكتب التحقيقات الفيدرالي، وحوالي 1000 في وكالة الاستخبارات الأمريكية، و9000 آخرين يعملون في مكتب الأمن الداخلي.
وكان موقع Motherboard أول من انتبه إلى الأمر وتأكد أن الكثير من المعلومات صحيحة.
وقال الهَكر أنه نجح في سرقة هذه المعلومات باختراقه لحساب بريد الكتروني لأحد الموظفين في وزارة العدل الأمريكية؛ كما أكد أنه يملك 200 غيغابايت من الملفات من تلك الوزارة تحتوي على إيميلات عسكرية وأرقام بطاقات اعتماد، على حد قوله.
وصرح الناطق بلسان وزارة العدل لصحيفة الغارديان أن السلطات تقوم بالتحقيق حول هذا الاختراق، وأضاف "أن ليس حتى الآن من دليل على تسرب معلومات حساسة".
وقد تم مشاركة الملف المسروق والذي يحوي قائمة الأسماء على تويتر يتبعه هاشتاغ الحرية لفلسطين Free Palestine#؛ وجاء فيه: "هذا لأجل فلسطين، ورام الله وقطاع غزة؛ هذا لأجل طفل يبحث عن جواب".
كما نشر صاحب التغريدة صورة عن الشاشة تبين الأقراص الصلبة للأجهزة المخترقة.
هذا وقد سبق لمجموعة طلاب أن اخترقت، في تشرين ثاني/أكتوبر الماضي، حسابات شخصية لموظفين كبار في الاستخبارات الأمريكية تضامناً مع الشعب الفلسطيني.
وكان موقع Motherboard أول من انتبه إلى الأمر وتأكد أن الكثير من المعلومات صحيحة.
وقال الهَكر أنه نجح في سرقة هذه المعلومات باختراقه لحساب بريد الكتروني لأحد الموظفين في وزارة العدل الأمريكية؛ كما أكد أنه يملك 200 غيغابايت من الملفات من تلك الوزارة تحتوي على إيميلات عسكرية وأرقام بطاقات اعتماد، على حد قوله.
وصرح الناطق بلسان وزارة العدل لصحيفة الغارديان أن السلطات تقوم بالتحقيق حول هذا الاختراق، وأضاف "أن ليس حتى الآن من دليل على تسرب معلومات حساسة".
وقد تم مشاركة الملف المسروق والذي يحوي قائمة الأسماء على تويتر يتبعه هاشتاغ الحرية لفلسطين Free Palestine#؛ وجاء فيه: "هذا لأجل فلسطين، ورام الله وقطاع غزة؛ هذا لأجل طفل يبحث عن جواب".
كما نشر صاحب التغريدة صورة عن الشاشة تبين الأقراص الصلبة للأجهزة المخترقة.
هذا وقد سبق لمجموعة طلاب أن اخترقت، في تشرين ثاني/أكتوبر الماضي، حسابات شخصية لموظفين كبار في الاستخبارات الأمريكية تضامناً مع الشعب الفلسطيني.