- المشاركات
- 19,952
- الإقامة
- تركيا
تلتئم قمة مجلس التعاون الخليحي الـ 35 اليوم الثلاثاء في العاصمة القطرية الدوحة، وستتركز مواضيع القمة حول أسعار النفط وكيفية مواجهة الهبوط الحاد للأسعار وتأثيرها على ميزانيات الدول الخليجية.
وضعت الدول الخليجية خلافاتها وراءها لتناقش المواضيع التي تمس اقتصادياتها، والتي أهمها تداعيات هبوط أسعار النفط.
تريد الدول الخليجية الوصول إلى بر الأمان وسط الهبوط الحاد لأسعار النفط والتي ستضر ميزانيات هذه الدول ننتيجة اعتمادها على النفط.
الوصول إلى بر الأمان سيتحقق دون الاعتماد كلياً على النفط، حيث تسعى السعودية –أكبر مصدر للنفط في مجلس التعاون الخليجي- إلى إبقاء مستويات انتاجها الحالية ثابتة مما يشكل ضغطاً متزايداً على النفط.
تتضرر الدول الخليجية من التراجع المخيف لأسعار النفط، حيث تشكل صادرات النفط نسببة كبيرة من ميزانيات هذه الدول، مما يضعها تحت ضغوط إيجاد بدائل لوقف الأثر السلبي.
ستتم مناقشة النفط بشكل كبير لا بأس به من القمة، حيث أن مستقبل البلدان الخليجية يعتمد على مصير النفط وكيفية خلق بيئة اقتصادية لا تعتمد على النفط كمصدر أساسي لدخل هذه الدول.
يشار إلى أن أسعار النفط قد واجهت موجة هبوط اليوم بعد قيام العراق بتخفيض أسعار نفطها لأمريكا وآسيا وهو إجراء مطابق تماماً لما فعلته السعودية اسبقاً.
وقد استقر مزيج برنت اليوم عند أدنى مستوياته في خمسة أعوام تقريباً، حول مستويات 66 دولار للبرميل.
كما ستقوم الدول الخليجية بمناقشة مواضيع أخرى مثل الأمن والإرهاب بجانب التعاون الاقتصادي مع مصر.
يتمثل ملف الأمن والإرهاب في مواجهة الدولة الإسلامية في العراق وسوريا، حيث تشارك أربعة دول من مجلس التعاون الخليجي في الحلف التي تقوده أمريكا ضد الدولة الإسلامية.
في حين ستناقش القمة التعاون الاقتصادي الخليجي – المصري نظراً لحجم التبادل التجاري بين الطرفين الذي يبلغ حوالي 7 مليار دولار.
وضعت الدول الخليجية خلافاتها وراءها لتناقش المواضيع التي تمس اقتصادياتها، والتي أهمها تداعيات هبوط أسعار النفط.
تريد الدول الخليجية الوصول إلى بر الأمان وسط الهبوط الحاد لأسعار النفط والتي ستضر ميزانيات هذه الدول ننتيجة اعتمادها على النفط.
الوصول إلى بر الأمان سيتحقق دون الاعتماد كلياً على النفط، حيث تسعى السعودية –أكبر مصدر للنفط في مجلس التعاون الخليجي- إلى إبقاء مستويات انتاجها الحالية ثابتة مما يشكل ضغطاً متزايداً على النفط.
تتضرر الدول الخليجية من التراجع المخيف لأسعار النفط، حيث تشكل صادرات النفط نسببة كبيرة من ميزانيات هذه الدول، مما يضعها تحت ضغوط إيجاد بدائل لوقف الأثر السلبي.
ستتم مناقشة النفط بشكل كبير لا بأس به من القمة، حيث أن مستقبل البلدان الخليجية يعتمد على مصير النفط وكيفية خلق بيئة اقتصادية لا تعتمد على النفط كمصدر أساسي لدخل هذه الدول.
يشار إلى أن أسعار النفط قد واجهت موجة هبوط اليوم بعد قيام العراق بتخفيض أسعار نفطها لأمريكا وآسيا وهو إجراء مطابق تماماً لما فعلته السعودية اسبقاً.
وقد استقر مزيج برنت اليوم عند أدنى مستوياته في خمسة أعوام تقريباً، حول مستويات 66 دولار للبرميل.
كما ستقوم الدول الخليجية بمناقشة مواضيع أخرى مثل الأمن والإرهاب بجانب التعاون الاقتصادي مع مصر.
يتمثل ملف الأمن والإرهاب في مواجهة الدولة الإسلامية في العراق وسوريا، حيث تشارك أربعة دول من مجلس التعاون الخليجي في الحلف التي تقوده أمريكا ضد الدولة الإسلامية.
في حين ستناقش القمة التعاون الاقتصادي الخليجي – المصري نظراً لحجم التبادل التجاري بين الطرفين الذي يبلغ حوالي 7 مليار دولار.