إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس
إفتح حسابك مع تيكيمل

طرائف حلوة

xm    xm

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

[الرجل الطيب و النمر
بينما رجل طيب يسير فى الغابة , إذ رآى نمراً محبوساً فى قفص ...

خاف الرجل أن يقترب من النمر , لكن النمر أخذ يبكى و يقول للرجل :

أرجوك ...

أنقذنى ...

و أعدك ألا أؤذيك أبداً ...

أرجوك أنقذنى .

رق قلب الرجل للنمر , فأخرجه من القفص و بدلاً من أن يشكر النمر الرجل

قال له :

أستعد لآكلك .

قال الرجل بحزن :

هل هذا جزاء المعروف ...؟

صاح النمر :

لا , و لكنى جوعان و سآكلك .

فكر الرجل

و قال :

عندى أقتراح ...

نسأل ستة من المخلوقات , فإن وافقت سيكون من حقك أن تأكلنى .

وافق النمر على الإقتراح , و سار مع الرجل

حتى قابلا شجرة تين

و لما سألها الرجل قالت الشجرة :

أنا أعطى الناس الثمر , و هم يستظلون تحتى من الشمس المحرقة , و رغم هذا يكسرون فروعى .

رآيى أن النمر لابد أن يأكلك , لأنكم تؤذننا .

ثم ذهب الرجل و النمر , فسألا الجمل

فقال :

أنا أحمل صاحبى على ظهرى , و مع ذلك يضربنى ...

من حق النمر أن يأكلك , لأنكم ظالمون .

و لما سألا الثور

قال :

إن صاحبى يقسو على و يجوعنى ...

طبعاً يأكلك النمر , جزاء ما تفعلون بنا ثم سألا النسر

فقال :

الإنسان يصيدنا و لا يرحمنا , لذا أوافق على أن يأكلك النمر .

و سألا التمساح

فقال :

الناس بمجرد أن يرونى يرموننى بالحجارة و رأيى أن يأكلك النمر .

أحس الرجل بحزن شديد بعد ما سمع , و أدرك أنه لن ينجو من هذا النمر المنكر للجميل ...

نظر النمر إلى الرجل , و قال لقد سمعت الحكم بنفسك .

ما رآيك ...؟
قال الرجل :

بقى المخلوق السادس ...

سنسأله .

و كان القرد الحكيم يمر فى هذه اللحظة , فحكى الرجل له الحكاية .

فكر القرد

ثم قال :

لا أقدر أن أحكم حتى أرى بنفسى .

فعاد النمر و الرجل إلى القفص .

سأل القرد :

أين كنت أيها النمر ...؟

خارج القفص أم داخله ...؟

قال النمر

بل كنت داخله هكذا .

و دخل النمر القفص .

فأغلقه القرد , و حبس النمر

و قال للرجل :

هذا جزاء من ينكر المعروف .

يمكنك أن تسير فى أمان أيها الرجل الطيب .

شكر الرجل القرد الحكيم , و سار هذه المرة دون أن يلتفت إلى بكاء النمر .

و توته توته خلصت الحتوته حلوة ولا ملتوته اغسلوا ايديكم و رجلكم و سنانكم و ناموا بدرى و استغطوا كويس طبعاً القصة من التراث الهندى للقصص الشعبية

g]
 

xm    xm

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

{حكاية الشخص الذي يكذب على نفسة ويصدق }
عندما يتشاجر شخصان عند اي قضية من القضايا بعض الاشخص يكون هو المخطئ ومع ذلك يراء انه هو الصواب وبالحقيقة هو المخطئ

وهذه القصة من التراث العربي وهي قصة [[[اشعب]]][

[/center]عندما دخل اشعب مدينة من المدن أول مدخل السوق تجمع علية الصبيان واصبحو يؤذونة فأراد أن يتخلص منهم فقال لهم أن هناك في المكان البعيد وليمة طعام فذهب الصبية إلى المكان الذي أشار إليه اشعب ثم أخذ يتجول في السوق فشاهد الناس تغلق محالتهم التجارية وينطلقون ولا يدري أين يذهبون فسأل احدهم فقال له أن هناك وليمة طعام في المكان الذي اشار إلية فقال في نفسة ربما يكون هناك طعام في المكان الذي اخبرت الناس به ثم قال سوف اذهب إلى هناك فذهب.........
انظر إلى الكذب التي كذبها ثم صدقها
ارجوا منكم أن تستفيدون من هذا القصه في حياتكم ولا نكون مثل اشعب [center
 
عودة
أعلى