- المشاركات
- 19,955
- الإقامة
- تركيا
استقرت تداولات الجنيه الإسترليني امام الدولار الأمريكي اليوم الاثنين ليبقى ضمن الحد الأدنى من نطاق تداولات الجلستين السابقتين وان كان يظهر ميل سلبي مع فتح الأسواق اليوم في الوقت الذي يترقب فيه المتعاملون تقرير التضخم الربع سنوي المنظر ان يصدر الخميس المقبل.
زوج الإسترليني امام الدولار الأمريكي سجل مستويات 1.5200 في تمام الساعة 12:40 بتوقيت غرينتش ومنخفضا عن سعر فتح اليوم عند مستويات 1.5255.
وتترقب الأسواق تقرير التضخم للربع سنوي حيث يحتوي على توقعات جديدة للنمو والتضخم في بريطانيا، بينما يظهر التوجه المستقبلي للسياسة النقدية من قبل البنك المركزي البريطاني والذي ربما قد يضطر إلى تغيير توقعاته برفع سعر الفائدة في الخريف المقبل حتى مع استمرار تحسن وتيرة نمو الاقتصاد البريطاني.
اجتماع رئيس الحكومة اليوم الاثنين السيد دايفيد كاميرون مع أعضاء البنك المركزي البريطاني ووزير المالية ضمن اجتماع طارئ لمواجهة المخاطر التي قد تنجم عن خروج اليونان من عضوية منطقة اليورو.
وعلى حسب ما صدر عن المتحدث الرسمي باسم الحكومة البريطانية فإن الحكومة قد اتخذت خطوات احترازية منذ عام 2012 في ظل مواجهة مخاطر ازمة الديون السيادية وتوابعها.
فيما تحاول الحكومة في الوقت الراهن اتخاذ حذرها بشكل أكبر مع تزايد المخاوف بشأن خروج اليونان من عضوية منطقة اليورو في وقت تعد فيه المنطقة أكبر شريك تجاري للبلاد.
زوج الإسترليني امام الدولار الأمريكي سجل مستويات 1.5200 في تمام الساعة 12:40 بتوقيت غرينتش ومنخفضا عن سعر فتح اليوم عند مستويات 1.5255.
وتترقب الأسواق تقرير التضخم للربع سنوي حيث يحتوي على توقعات جديدة للنمو والتضخم في بريطانيا، بينما يظهر التوجه المستقبلي للسياسة النقدية من قبل البنك المركزي البريطاني والذي ربما قد يضطر إلى تغيير توقعاته برفع سعر الفائدة في الخريف المقبل حتى مع استمرار تحسن وتيرة نمو الاقتصاد البريطاني.
اجتماع رئيس الحكومة اليوم الاثنين السيد دايفيد كاميرون مع أعضاء البنك المركزي البريطاني ووزير المالية ضمن اجتماع طارئ لمواجهة المخاطر التي قد تنجم عن خروج اليونان من عضوية منطقة اليورو.
وعلى حسب ما صدر عن المتحدث الرسمي باسم الحكومة البريطانية فإن الحكومة قد اتخذت خطوات احترازية منذ عام 2012 في ظل مواجهة مخاطر ازمة الديون السيادية وتوابعها.
فيما تحاول الحكومة في الوقت الراهن اتخاذ حذرها بشكل أكبر مع تزايد المخاوف بشأن خروج اليونان من عضوية منطقة اليورو في وقت تعد فيه المنطقة أكبر شريك تجاري للبلاد.