Dr yara Mahmoud
عضو نشيط
- المشاركات
- 1,380
- الإقامة
- البحيره
ارتفع الدولار الأمريكي بالسوق الأوروبية يوم الأربعاء مقابل سلة من العملات العالمية ،على وشك تحقيق أول مكسب خلال الثلاثة أيام الأخيرة ،مع تجدد نشاط عمليات شراء العملة كأفضل استثمار متاح.
حيث عززت بيانات قوية فى الولايات المتحدة من احتمالات قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي برفع أسعار الفائدة فى يوليو المقبل ،وذلك بعد التوقف المؤقت خلال اجتماع يونيو جاري.
ومن أجل إعادة تقييم تلك الاحتمالات يترقب المستثمرون فى وقت لاحق اليوم ،خطاب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ،والذي من المتوقع أن يتضمن إشارات حول مستقبل رفع أسعار الفائدة فى الولايات المتحدة.
مؤشر الدولار الأمريكي
ارتفع مؤشر الدولار بحوالي 0.2% إلى مستوى 102.70 نقطة ، من مستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 102.51 نقطة، وسجل أدنى مستوى عند 102.47 نقطة.
فقد المؤشر يوم الثلاثاء نسبة 0.25% ، فى ثاني خسارة يومية على التوالي ،وقلص خسارة بنحو 0.5% بعد صدور بيانات اقتصادية قوية فى الولايات المتحدة.
بيانات قوية
أظهرت البيانات أن ثقة المستهلك في الولايات المتحدة قد ارتفعت في يونيو إلى أعلى مستوى في ما يقرب من عام ونصف العام ،مع ارتفاع تجاوز التوقعات فى مبيعات المنازل الجديدة خلال مايو ،وارتفاع على نحو غير متوقع فى أسعار المنازل الأمريكية خلال أبريل.
قال كبير محللي العملات في بنك أستراليا الوطني "رودريجو كاتريل" إن البيانات الأمريكية تغذي موضوع "الركود القطاعي" الذي يتلاعب بفترات زمنية مختلفة ، مما يجعل مهمة مجلس الاحتياطي الفيدرالي لترويض التضخم أكثر صعوبة ،وأنه بحاجة إلى الاستمرار فى مسار التشديد النقدي.
الفائدة الأمريكية
عقب تلك البيانات ،ارتفع تسعير العقود الآجلة لاحتمالات رفع أسعار الفائدة الأمريكية بوتيرة 25 نقطة أساس خلال اجتماع 26 يوليو المقبل إلى 77% ،وتراجع تسعير العقود الآجلة لاحتمالات الإبقاء على أسعار الفائدة الأمريكية بدون أي تغيير إلى 23%.
جيروم باول
من أجل إعادة تسعير العقود أعلاه ،يترقب المستثمرون فى وقت لاحق اليوم ،خطاب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول" فى المنتدى الذي ينظمه البنك المركزي الأوروبي فى مدينه سينترا البرتغالية.
حيث من المتوقع أن تتضمن تعليقات باول إشارات جديدة حول معركة التضخم فى الولايات المتحدة ومستقبل رفع أسعار الفائدة الأمريكية خلال هذا العام.
وقالت محللة العملات في بنك الكومنولث الأسترالي" كارول كونغ " نتوقع أن يعيد باول التأكيد على موقفه المتشدد في السياسة النقدية ، هذا بالرغم من أننا نشك في أن تعليقاته ستدعم توقعات اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة لأسعار الفائدة.
حيث عززت بيانات قوية فى الولايات المتحدة من احتمالات قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي برفع أسعار الفائدة فى يوليو المقبل ،وذلك بعد التوقف المؤقت خلال اجتماع يونيو جاري.
ومن أجل إعادة تقييم تلك الاحتمالات يترقب المستثمرون فى وقت لاحق اليوم ،خطاب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ،والذي من المتوقع أن يتضمن إشارات حول مستقبل رفع أسعار الفائدة فى الولايات المتحدة.
مؤشر الدولار الأمريكي
ارتفع مؤشر الدولار بحوالي 0.2% إلى مستوى 102.70 نقطة ، من مستوي افتتاح تعاملات اليوم عند 102.51 نقطة، وسجل أدنى مستوى عند 102.47 نقطة.
فقد المؤشر يوم الثلاثاء نسبة 0.25% ، فى ثاني خسارة يومية على التوالي ،وقلص خسارة بنحو 0.5% بعد صدور بيانات اقتصادية قوية فى الولايات المتحدة.
بيانات قوية
أظهرت البيانات أن ثقة المستهلك في الولايات المتحدة قد ارتفعت في يونيو إلى أعلى مستوى في ما يقرب من عام ونصف العام ،مع ارتفاع تجاوز التوقعات فى مبيعات المنازل الجديدة خلال مايو ،وارتفاع على نحو غير متوقع فى أسعار المنازل الأمريكية خلال أبريل.
قال كبير محللي العملات في بنك أستراليا الوطني "رودريجو كاتريل" إن البيانات الأمريكية تغذي موضوع "الركود القطاعي" الذي يتلاعب بفترات زمنية مختلفة ، مما يجعل مهمة مجلس الاحتياطي الفيدرالي لترويض التضخم أكثر صعوبة ،وأنه بحاجة إلى الاستمرار فى مسار التشديد النقدي.
الفائدة الأمريكية
عقب تلك البيانات ،ارتفع تسعير العقود الآجلة لاحتمالات رفع أسعار الفائدة الأمريكية بوتيرة 25 نقطة أساس خلال اجتماع 26 يوليو المقبل إلى 77% ،وتراجع تسعير العقود الآجلة لاحتمالات الإبقاء على أسعار الفائدة الأمريكية بدون أي تغيير إلى 23%.
جيروم باول
من أجل إعادة تسعير العقود أعلاه ،يترقب المستثمرون فى وقت لاحق اليوم ،خطاب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول" فى المنتدى الذي ينظمه البنك المركزي الأوروبي فى مدينه سينترا البرتغالية.
حيث من المتوقع أن تتضمن تعليقات باول إشارات جديدة حول معركة التضخم فى الولايات المتحدة ومستقبل رفع أسعار الفائدة الأمريكية خلال هذا العام.
وقالت محللة العملات في بنك الكومنولث الأسترالي" كارول كونغ " نتوقع أن يعيد باول التأكيد على موقفه المتشدد في السياسة النقدية ، هذا بالرغم من أننا نشك في أن تعليقاته ستدعم توقعات اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة لأسعار الفائدة.