- المشاركات
- 19,955
- الإقامة
- تركيا
وصل الرئيس باراك أوباما مساء الأربعاء إلى العاصمة السنغالية دكار أول محطة في جولة إفريقية ستقوده لاحقا إلى جنوب إفريقيا وتنزانيا.
تهدف زيارة أوباما إلى تعزيز فرص الاستثمار الأمريكية في المنطقة، إضافة إلى مناقشة قضايا مهمة مثل الامن الغذائي والتنمية والصحة والديمقراطية، خاصة بعد أن حلت الصين محل الولايات المتحدة منذ عام 2009، لتصبح أكبر شريك تجاري في المنطقة حيث تشارك الصين بفاعلية في الاستثمارات الأفريقية، وتضخ مليارات الدولارات لتشغيل عمليات النفط والتعدين.
وخلال الجولة المقررة من 26 حزيران/يونيو الجاري إلى الثالث من تموز/يوليو المقبل، يزور أوباما كذلك في 29 حزيران/يونيو جوهانسبيرغ في جنوب أفريقيا ويجتمع في اليوم التالي مع الرئيس جاكوب زوما في بريتوريا، والمحطة الأخيرة من جولته في تنزانيا حيث يلتقي الرئيس جاكايا كيكواتي ويزور محطة أوبونغو الكهربائية.
أوباما قد أعلن في 2009 من غانا أن "الدم الأفريقي يسيل في عروقي، تاريخ أسرتي يشمل المآسي والانتصارات في تاريخ أفريقيا الأوسع"، فيبدو أنه سرعان ما ابتعد عن القارة التي يتحدر منها.
لكن مستشاري الرئيس لا يزالون يدركون أن الفرص الاقتصادية وموارد الطاقة في القارة الأفريقية بدأت تستحوذ على اهتمام خصوم أول دولة عظمى في العالم، وعلى رأسهم الصين التي أصبحت في 2009 أول شريك للقارة بعد منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية.
وقد قام الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش بعدد من الزيارات إلى أفريقيا منذ ترك منصبه، وسيقوم بزيارة إلى زامبيا الأسبوع المقبل، حيث أنه يعمل مع تطوير مركزاً للكشف عن سلطان عنق الرحم وعلاجه.
ومن الجدير بالذكر، أن البلد الغائب عن جولة أوباما الإفريقية هي كينيا مسقط رأس والده الذي يلاحق رئيسها من المحكمة الجنائية الدولية.
تهدف زيارة أوباما إلى تعزيز فرص الاستثمار الأمريكية في المنطقة، إضافة إلى مناقشة قضايا مهمة مثل الامن الغذائي والتنمية والصحة والديمقراطية، خاصة بعد أن حلت الصين محل الولايات المتحدة منذ عام 2009، لتصبح أكبر شريك تجاري في المنطقة حيث تشارك الصين بفاعلية في الاستثمارات الأفريقية، وتضخ مليارات الدولارات لتشغيل عمليات النفط والتعدين.
وخلال الجولة المقررة من 26 حزيران/يونيو الجاري إلى الثالث من تموز/يوليو المقبل، يزور أوباما كذلك في 29 حزيران/يونيو جوهانسبيرغ في جنوب أفريقيا ويجتمع في اليوم التالي مع الرئيس جاكوب زوما في بريتوريا، والمحطة الأخيرة من جولته في تنزانيا حيث يلتقي الرئيس جاكايا كيكواتي ويزور محطة أوبونغو الكهربائية.
أوباما قد أعلن في 2009 من غانا أن "الدم الأفريقي يسيل في عروقي، تاريخ أسرتي يشمل المآسي والانتصارات في تاريخ أفريقيا الأوسع"، فيبدو أنه سرعان ما ابتعد عن القارة التي يتحدر منها.
لكن مستشاري الرئيس لا يزالون يدركون أن الفرص الاقتصادية وموارد الطاقة في القارة الأفريقية بدأت تستحوذ على اهتمام خصوم أول دولة عظمى في العالم، وعلى رأسهم الصين التي أصبحت في 2009 أول شريك للقارة بعد منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية.
وقد قام الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش بعدد من الزيارات إلى أفريقيا منذ ترك منصبه، وسيقوم بزيارة إلى زامبيا الأسبوع المقبل، حيث أنه يعمل مع تطوير مركزاً للكشف عن سلطان عنق الرحم وعلاجه.
ومن الجدير بالذكر، أن البلد الغائب عن جولة أوباما الإفريقية هي كينيا مسقط رأس والده الذي يلاحق رئيسها من المحكمة الجنائية الدولية.