- المشاركات
- 19,955
- الإقامة
- تركيا
استكمل اليورو ارتفاعه اليوم أمام الدولار بعد أن أغلق على انخفاض يوم أمس، يأتي هذا بعد البيانات السلبية التي صدرت عن الاقتصاد الأمريكي بخصوص طلبات البضائع المعمرة التي انخفضت بأقل من التوقعات، ليزيد هذا من دعم اليورو أمام العملة الفدرالية.
تداول زوج اليورو مقابل الدولار وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.0971 بعد أن سجل أعلى مستوى عند 1.1014 وكان قد افتتح جلسة اليوم عند المستوى 1.0904، يأتي هذا بعد أن ارتفع الزوج يوم أمس لأعلى مستوياته في أربع جلسات عند 1.1029 قبل أن يغلق على انخفاض عند 1.0904.
وجد اليورو دعماً اليوم في تداولاته أمام الدولار من تراجع البيانات الاقتصادية عن الاقتصاد الأمريكي وهو ما زاد من تصحيح الدولار الهابط في الأسواق ليدعم ارتفاع العملة الفدرالية.
من جهة أخرى أعلن الاقتصاد الألماني اليوم عن إحصائية ifo لأحوال قطاع العمالة في الاقتصاد الأكبر أوروبيا، لتأتي أفضل من المتوقع وهو الأمر الذي زاد من دعم العملة الأوروبية الموحدة أمام الدولار.
الجدير بالذكر أن اليورو قد شهد ارتفاعاً أمام الدولار منذ اجتماع البنك الاحتياطي الفدرالي الأخير، الذي شهد تغير في وجهة نظر البنك تجاه الإسراع في رفع أسعار الفائدة في ظل استمرار معدلات التضخم تحت هدف البنك إلى جانب تراجع معدلات النمو.
من هذا المنطلق استطاع اليورو أن يرتفع أمام الدولار ليعوض الخسائر التي مني بها من قبل بعد أن وصل إلى أدنى مستوياته منذ 12 عام، إلا أن هذا الارتفاع في العملة الأوروبية يعد كونه تصحيح.
تداول زوج اليورو مقابل الدولار وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.0971 بعد أن سجل أعلى مستوى عند 1.1014 وكان قد افتتح جلسة اليوم عند المستوى 1.0904، يأتي هذا بعد أن ارتفع الزوج يوم أمس لأعلى مستوياته في أربع جلسات عند 1.1029 قبل أن يغلق على انخفاض عند 1.0904.
وجد اليورو دعماً اليوم في تداولاته أمام الدولار من تراجع البيانات الاقتصادية عن الاقتصاد الأمريكي وهو ما زاد من تصحيح الدولار الهابط في الأسواق ليدعم ارتفاع العملة الفدرالية.
من جهة أخرى أعلن الاقتصاد الألماني اليوم عن إحصائية ifo لأحوال قطاع العمالة في الاقتصاد الأكبر أوروبيا، لتأتي أفضل من المتوقع وهو الأمر الذي زاد من دعم العملة الأوروبية الموحدة أمام الدولار.
الجدير بالذكر أن اليورو قد شهد ارتفاعاً أمام الدولار منذ اجتماع البنك الاحتياطي الفدرالي الأخير، الذي شهد تغير في وجهة نظر البنك تجاه الإسراع في رفع أسعار الفائدة في ظل استمرار معدلات التضخم تحت هدف البنك إلى جانب تراجع معدلات النمو.
من هذا المنطلق استطاع اليورو أن يرتفع أمام الدولار ليعوض الخسائر التي مني بها من قبل بعد أن وصل إلى أدنى مستوياته منذ 12 عام، إلا أن هذا الارتفاع في العملة الأوروبية يعد كونه تصحيح.