- المشاركات
- 20,009
- الإقامة
- تركيا
التقلبات (Volatility) في تداولات فوركس تشير إلى التحركات الكبيرة و الحادة في الأسعار التي من الممكن أن يقوم بها زوج من العملات خلال فترة زمنية قصيرة. كلما ارتفعت التقلبات في سوق الفوركس، كلما ارتفعت المخاطرة التي يتعرض لها المتداول، حيث أن الانكشاف في الوضعيات المفتوحة، سوف تكون أكبر و أخطر، و هو عكس الوضع بالطبع في حال انخفاض نسبة التقلبات في السوق.
كما أن التقلبات في سوق تجارة العملات العالمية من الممكن أن تشير إلى المتطلبات الهامشية لحساب التداول، خصوصاً عندما يستخدم المتداولون الحسابات الصغيرة، أو الحسابات التي تحتوي على حصص جزئية. لا تنسى أن الكثير من شركات الفوركس هذه الأيام، قاموا بتقديم احتياطات أكبر من أجل حماية المتداول من فترات تقلبات فوركس العالية خلال دورات التداول، مقابل أنهم قاموا بتطوير الانتشار على الأزواج الرئيسية.
لقد شهدنا نمواً كبيراً في تقلبات فوركس خلال الأشهر الماضية، خصوصاً خلال دورة لندن، تتضمن زوج العملات جنية إسترليني مقابل الدولار (GBP/USD ) واليورو كأكثر الأزواج تقلباً.
على الرغم من أن فكرة الاحتياطات أصلاً طرحتها شركات الفوركس بهدف حماية مصلحة المتداول، لكن الأمر ما زال سيف ذو حدين ويمكننا قول العكس، حيث أن احتياطات تكون ضيقة جداً في بعض الأحيان، و يمكن أن تقوم بإيقاف المتداول بسهولة خلال التحركات الطبيعية للسوق و الذي يحدث بشكل متكرر خلال دورات التداول الرئيسية، خصوصاً قبل إصدارات الأخبار الكبرى.
إن التقلب بالتأكيد هو نتيجة هذه التحركات في السوق، و كما قيل من قبل، من الممكن أن تغلق الوضعيات المفتوحة للشخص من غير أن يلاحظ ذلك، من خلال نداء الاحتياط الذي تفرضه شركة الفوركس. و فقط لأن التقلب قد ازداد، فبالطبع سوف يكون هناك تحركات كبيرة في التداولات المفتوحة. فكما هو معروف، أن التقلب ينتج عن تحركات كبيرة في الطلب و العرض.
تذكّر، لا شأن للتقلبات في أسواق فوركس بنمط الحركة أو باتجاه السوق، كما وأنها لا تعتبر مؤشر على تحرك في سعر معين، بل لها علاقة أكبر بالكميات التي يتم التداول فيها لزوج العملات خلال فترة زمنية محددة.
كما أن التقلبات في سوق تجارة العملات العالمية من الممكن أن تشير إلى المتطلبات الهامشية لحساب التداول، خصوصاً عندما يستخدم المتداولون الحسابات الصغيرة، أو الحسابات التي تحتوي على حصص جزئية. لا تنسى أن الكثير من شركات الفوركس هذه الأيام، قاموا بتقديم احتياطات أكبر من أجل حماية المتداول من فترات تقلبات فوركس العالية خلال دورات التداول، مقابل أنهم قاموا بتطوير الانتشار على الأزواج الرئيسية.
لقد شهدنا نمواً كبيراً في تقلبات فوركس خلال الأشهر الماضية، خصوصاً خلال دورة لندن، تتضمن زوج العملات جنية إسترليني مقابل الدولار (GBP/USD ) واليورو كأكثر الأزواج تقلباً.
على الرغم من أن فكرة الاحتياطات أصلاً طرحتها شركات الفوركس بهدف حماية مصلحة المتداول، لكن الأمر ما زال سيف ذو حدين ويمكننا قول العكس، حيث أن احتياطات تكون ضيقة جداً في بعض الأحيان، و يمكن أن تقوم بإيقاف المتداول بسهولة خلال التحركات الطبيعية للسوق و الذي يحدث بشكل متكرر خلال دورات التداول الرئيسية، خصوصاً قبل إصدارات الأخبار الكبرى.
إن التقلب بالتأكيد هو نتيجة هذه التحركات في السوق، و كما قيل من قبل، من الممكن أن تغلق الوضعيات المفتوحة للشخص من غير أن يلاحظ ذلك، من خلال نداء الاحتياط الذي تفرضه شركة الفوركس. و فقط لأن التقلب قد ازداد، فبالطبع سوف يكون هناك تحركات كبيرة في التداولات المفتوحة. فكما هو معروف، أن التقلب ينتج عن تحركات كبيرة في الطلب و العرض.
تذكّر، لا شأن للتقلبات في أسواق فوركس بنمط الحركة أو باتجاه السوق، كما وأنها لا تعتبر مؤشر على تحرك في سعر معين، بل لها علاقة أكبر بالكميات التي يتم التداول فيها لزوج العملات خلال فترة زمنية محددة.