- المشاركات
- 19,955
- الإقامة
- تركيا
قضى ثلاثة مدنيين بينهم طفل وامرأة وجرح آخرون صباح اليوم الثلاثاء، في قصف جوي استهدف حي "باب النيرب" داخل مدينة حلب، في حين استهدف الطيران المروحي مناطق مختلفة في المدينة ببراميل متفجرة خلفت جرحى وأضراراً مادية.
وقال مراسل "زمان الوصل" في حلب، إن القتلى قضوا إثر سقوط برميل متفجر ألقاه الطيران المروحي قرب مدرسة "نسيبة المازنية" في حي "باب النيرب" أحد أفقر أحياء مدينة حلب، وخلف القصف دماراً في المباني المدنية والمدرسة.
وأشار المراسل، إلى أن الطيران المروحي استهدف لليوم الثاني على التوالي منطقة "جسر الحج" ببرميل متفجر، مما أدى لحدوث أضرار مادية، لافتاً إلى أن القصف استهدف أمس للمرة الثالثة مستودعاً لمنظمة الهلال الأحمر السوري.
وكان مصدر من الهلال الأحمر السوري قد اتهم في وقت سابق خلال تصريح لـ"زمان الوصل" قوات النظام بتعمد استهداف المستودع الوحيد للمنظمة في المناطق الخارجة عن سيطرة الأسد، مشيراً إلى أن المنظمة أبلغت "الجهات المختصة" التابعة للنظام بموقع مستودها وإحداثياته لتحييده وضمان عدم استهدافه من قبل أي الطرفين.
وفي سياق قريب، نقلت وسائل إعلام مؤيدة لنظام الأسد خبراً يفيد بأن قوات "الجيش السوري" بالتعاون مع من وصفتهم بـ "الجهات المختصة" فجرت نفقاً في منطقة "عوجة الكيالي" إحدى مناطق حلب القديمة، مدعية أن النفق كان يفصل بين قوات النظام وعناصر "المجموعات المسلحة".
وقال مراسل "زمان الوصل" في حلب، إن القتلى قضوا إثر سقوط برميل متفجر ألقاه الطيران المروحي قرب مدرسة "نسيبة المازنية" في حي "باب النيرب" أحد أفقر أحياء مدينة حلب، وخلف القصف دماراً في المباني المدنية والمدرسة.
وأشار المراسل، إلى أن الطيران المروحي استهدف لليوم الثاني على التوالي منطقة "جسر الحج" ببرميل متفجر، مما أدى لحدوث أضرار مادية، لافتاً إلى أن القصف استهدف أمس للمرة الثالثة مستودعاً لمنظمة الهلال الأحمر السوري.
وكان مصدر من الهلال الأحمر السوري قد اتهم في وقت سابق خلال تصريح لـ"زمان الوصل" قوات النظام بتعمد استهداف المستودع الوحيد للمنظمة في المناطق الخارجة عن سيطرة الأسد، مشيراً إلى أن المنظمة أبلغت "الجهات المختصة" التابعة للنظام بموقع مستودها وإحداثياته لتحييده وضمان عدم استهدافه من قبل أي الطرفين.
وفي سياق قريب، نقلت وسائل إعلام مؤيدة لنظام الأسد خبراً يفيد بأن قوات "الجيش السوري" بالتعاون مع من وصفتهم بـ "الجهات المختصة" فجرت نفقاً في منطقة "عوجة الكيالي" إحدى مناطق حلب القديمة، مدعية أن النفق كان يفصل بين قوات النظام وعناصر "المجموعات المسلحة".