إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس
إفتح حسابك مع تيكيمل

مبادئ التحليل الفني والأساسي في سوق الفوركس

المتدااول

موقوف
المشاركات
52
الإقامة
africa

xm    xm

 

 


مبادئ التحليل الفني والأساسي في سوق الفوركس

إن الأسلوبان الرئيسيان لتحليل أسواق العملات هما التحليل الأساسي و التحليل الفني . و يركز التحليل الأساسي على النظريات المالية و الاقتصادية إضافة إلى التطورات السياسية لتحديد قوى العرض و الطلب .

و ينظر التحليل الفني إلى السعر و بيانات الحجم لتحديد ما إذا كان يتوقع لها الاستمرار في المستقبل . و يمكن تقسيم التحليل الفني إلى نوعين رئيسيين: التحليل الكمي : يستخدم مختلف الخصائص الإحصائية للمساعدة في تقدير العملة المفرطة الشراء/ المفرطة البيع.أوالشارت(الرسم البياني): التي تستخدم خطوطا و أرقاما لتحديد الاتجاهات والنماذج(الباترن) التي يمكن معرفتها في إعداد وتوقع إتجاه حركة العملة . هناك نقطة تمييز واضحة واحدة بين التحليل الأساسي و التحليل الفني هي أن التحليل الأساسي يدرس أسباب حركات السوق بينما يدرس التحليل الفني أثار حركات السوق .
يشمل التحليل الأساسي دراسة مؤشرات الاقتصاد الكلي و أسواق الأصول و الاعتبارات السياسية عند تقييم عملة بلد ما مقارنة بأخرى . و تشمل مؤشرات الاقتصاد الكلي أرقاما مثل معدلات النمو، التي يتم قياسها بواسطة الناتج المحلي الإجمالي و اسعار الفائدة و التضخم و البطالة و توفير الأموال واحتياطيات أسواق النقد الأجنبي و الانتاجية . و تشمل أسواق الأصول السندات و العقارات . تؤثر الاعتبارات السياسية على مستوى الثقة في حكومة البلد و مناخ الاستقرار و مستوى اليقين.
أحيانا تقف الحكومات في طريق قوى السوق المؤثرة في عملاتها و من ثم تتدخل لمنع العملات من الانحراف بشكل ملحوظ من مستويات غير مرغوبة . و يتم التدخل في العملات عن طريق البنوك المركزية و عادة يكون لها تأثير ملحوظ . و يمكن للبنك المركزي أن يقوم ببيع أو شراء عملته ضد عملة أخرى ؛ أو الدخول في تدخل مركز يتعاون فيه مع البنوك المركزية الأخرى لتأثير أكثر وضوحا . و بدلا عن ذلك يمكن بعض البلدان أن تقرر تحريك عملاتها بتقديم الأفكار أو بالتهديد بالتدخل. ويتجلى لدينا مثالا واضحا وهو التدخلات المستمرة من البنك المركزي الياباني , حيث يسعى دائما لأبقاء سعر الين منخفضا كون اليابان دولة مصدرة وأرتفاع عملتها سيعرض صادراتها للأنخفاض بشكل كبير , فتلجأ لبيع الين كلما أرتفع وبكميات كبيرة جدا. مثال أخر لتدخلات الحكومات , هو بتعديل معدل الفائدة لدى العملة , وأقرب مثال لذلك ماحدث مؤخرا من تخفيض فائدة الدولار الأمريكي الى 1% وهي الأخفض من 45 عاما كي ينخفض سعر الدولار وبالتالي تكون البضائع الأمريكية أرخص من من منافساتها من الدول المصدرة الأخرى
هناك أموراً أخرى تدخل في إطار التحليل الأساسي ويكون استخدامها بشكل استثنائي وهي الحروب والكوارث الطبيعية حيث يكون تأثيرها مفاجئاً وعشوائياً، ولا يمكن التنبؤ به غالباً.
يتسم تأثير الحروب والكوارث الطبيعية بعنصر المفاجأة وغالباً ما يسبب تطورات سريعة وقوية تمتد في بعض الأحيان إلى 2% من سعر العملة مما يشكل فخاً للبعض وضربة حظ لآخرين، تماماً كما حدث قبل غزو العراق بأيام حيث ارتفع الدولار 3سنتات في أقل من ساعة وبشكل مفاجئ مما سبب إرباكاً لدى بعض المتاجرين، ولا ننسى تهديد شبكة القاعدة بالقيام بعمل إرهابي خلال عيد الفطر قبل أسبوع حيث تجاهل المتاجرون الأخبار الممتازة للاقتصاد الأمريكي وضاربوا ضد الدولار إلى درجة أن اليورو وصل إلى مستويات عالية لم يصلها منذ سنوات مضت.



لهذا السبب نادراً ما يعتمد مضارب العملات على التحليل الأساسي عند بناء قرارات المتاجرة، حيث يعتبرها مؤثرات وقتية لا يزيد مدى تأثيرها في السوق عن الساعة، وكطريقة أساسية تقوم عملية صنع القرار لمضاربي العملات على استخدام طرق التحليل الفني Technical Analysis وتتنوع استخداماته بحسب استراتيجيات المضاربة، والتي أيضاً تختلف بحسب رغبات المضارب في الوقت الذي يريد أن يقضيه في المتاجرة.

طبيعة التحليل الفني ببساطة هي الرسوم البيانية Chart والتي تبين مدى وكيفية تحرك الأسعار خلال فترة زمنية معينة، ويستخدم لرسم هذه التحركات عدة طرق أهمها هي الرسم البياني الخطي Line Charts، والرسم البياني بالشموع Candlestick Charts، والرسم البياني بالعصا Bar Chart والتي تستخدم عالياً.

هذه المخططات يصاحبها طرق لتحليلها، أحد أهم هذه الطرق تسمى الطريقة الكلاسيكية في التحليل Classic Charts Analysis، ويدخل فيها الاتجاهات Trend lines، النموذج التخطيطي الترددي Consolidation Patterns، النموذج التخطيطي العاكس Reversal Patterns، خطوط الدعم والمقاومة Support and Resistance Lines، المتوسطات المتحركة Moving Averages، ومقياس الأداء النسبي Relative Performance.

كذلك هناك طرق أخرى للتحليل الفني وهي نظرية إليوت Elliott Wave Theory، وأرقام الفايبوناتشي Fibonacci Numbers، ونظرية جان Cann Charts.

يعتبر التحليل الفني أحد أهم الطرق التي تستخدمها المؤسسات المالية الكبرى في العالم لصناعة قرارات الاستثمار في سوق العملات، إلى درجة أن بعض هذه المؤسسات تستخدم برامج حاسبية لاستنباط وتحليل مقاييس مؤشرات التحليل الفني بطريقة تقلل من تدخل العنصر البشري العاطفي في تحليل المؤشرات للخروج بقرارات موضوعية تستخدم في المضاربة أو الاستثمار.


يجب أن نفهم أن العنصر الذي يؤثر على سعر العملة هو مؤشرات التحليل الأساسي ولكن بالنسبة للمضارب فإنه يستخدم التحليل الفني لبناء قرارات المضاربة خاصة إذا كان يستخدم أسلوب المتاجرة بالهامش Margin بمعنى أن العملة يتغير سعرها بفعل مؤشرات التحليل الأساسي بالإضافة إلى الحروب والكوارث ولكن لكي يتمكن المستثمر من المضاربة بشكل جيد فإنه يستخدم عناصر التحليل الفني لبناء قرارات البيع والشراء التي يزمع المضاربة بها



كقاعدة، لا يشغل المحلل الفني نفسه بالسبب وراء ارتفاع الأسعار أو نزولها، فغالبا عند تكون بداية اتجاه سعري أو عند نقطة تحول حرجة، لا يمكن لأي شخص تبرير سلوك السوق بشكل دقيق في هذه المرحلة المعينة. في حين أن طريقة التحليل الفني وبشكل مبسط يبررها بشكل منطقي أن سلوك السوق يتجاهل كل شئ، فاتجاه السوق حينها يتجاهل جميع الجوانب بما فيها العناصر الأساسية. ويمكننا القول أيضا أنه بما أن جميع ما يؤثر على سعر السوق سوف ينعكس على سعر السوق إذن فدراسة سلوك السعر هو كل ما نحتاجه. فعن طريقة دراسة الرسوم البيانية للسعر مع دعم هذه الدراسة بالمؤشرات الفنية فإن المحلل يجعل السوق يحادثه ويخبره هل هو متوجه ارتفاعا أو نزولا. والمحلل الفني كما نعلم لا يحاول التذاكي على السوق أو اختراع التوقعات وإنما يستخدم الأدوات والتقنيات الفنية لمساعدته في عملية دراسة سلوك السوق، فهو يعلم بأن هناك أسباب وراء ارتفاع أو نزول السوق ولكنه لا يؤمن بأن معرفة هذه الأسباب يعتبر ضروريا في عملية الخروج بالتوقعات.


الأسعار تتحرك في اتجاهاتPrices moves in trends
يعتبر مفهوم الاتجاهات من أحد الركائز الأساسية للتحليل الفني، ومرة أخرى فإن عدم فهم هذا الجزء والقبول به تماما يلغي الحاجة لمتابعة القراءة. الغرض الرئيسي من دراسة سلوك سعر السوق عن طريق الرسوم البيانية هو للتعرف على اتجاهات السعر في أوقات مبكرة خلال تطورها لغرض المتاجرة مع هذا الاتجاه. في الواقع فإن أغلب التقنيات المستخدمة في هذه الطريقة تعتبر ذات طبيعة متابعة للاتجاهات، والمقصود هو أن هدفها التعرف على الاتجاهات ومن ثم متابعة الاتجاه الحالي.

هناك نتيجة طبيعية لقاعدة أن الأسعار تتحرك في اتجاهات وهي أن الاتجاه في حال حركته في اتجاه معين سيستمر أكثر من انه سيعكس اتجاهه، هذه النتيجة الطبيعية طبعا هي متبناة من قانون نيوتن الأول للحركة. وبطريقة أخرى يمكننا وصف هذه النتيجة الطبيعية بالقول أن الاتجاه سيستمر قائما حتى يرتد عاكسا طريقه. هذه إحدى المبادئ التي يتبعها التحليل الفني بشكل كبير. وطريقة التعامل معها هي بالمتاجرة مع الاتجاه حتى يظهر إشارات تنبئ بانعكاسه.


التاريخ يعيد نفسهHistory repeats itself
جزء كبير من تركيبة التحليل الفني ودراسة سلوك السوق هو في الحقيقة دراسة للسلوك البشري. وكمثال على ذلك ننظر لأنماط الرسوم البيانية والتي تم التعرف عليها وتصنيفها خلال مئة السنة السابقة فهي تعكس أنماط للسلوك البشري وتبين صورة لأشكال حالة الارتفاع والانخفاض النفسية للسوق. ونظرا لعمل هذه الأنماط الجيد في الماضي فإنه يفترض أنها ستستمر على نفس العمل الجيد في المستقبل. فهي تعتمد على دراسة السلوك البشري والذي يتجه دائما لما تعود عليها بعدم تغييرها فتصبح كالعادة. وبطريقة أخرى يمكن تفسير عبارة التاريخ يعيد نفسه بأن الطريق لفهم المستقبل هو عن طريق دراسة الماضي، أو أن المستقبل هو مجرد تكرار لما حصل في الماضي إن

أحد المكونات الرئيسية للتحليل الفني هو الرسم البياني للأسعار والذي يختلف بحسب رغبات المحلل، وطريقة رسم المخطط البياني للأسعار تعتمد على محورين، محور رأسي يبين السعر ومحور أفقي يبين الزمن، وبين هذين المحورين يتم رسم شكل تحرك السعر بعدة أشكال، ويتم استخدام عناصر مختلفة من المعلومات ولكنها محصورة في سعر الافتتاح، سعر الإقفال، أعلى سعر، وأدنى سعر.


يستخدم الرسم البياني بالعصا Bar Chart بشكل واسع لدى المحللين، ولرسمه يتم الاستعانة بسعر الافتتاح، وسعر الإغلاق، وأعلى سعر، وأدنى سعر. وشكلها يتكون من خط رأسي قمته توضح أعلى سعر وأسفلها يوضح أدنى سعر وهناك نتوءات بارزة أفقية، واحدة على يسار العصا وتوضح سعر الافتتاح، والأخرى على يمين العصا وتبين سعر الإقفال. كل عصا ترسم تعبر عن مدة زمنية محددة يقوم بتحديدها المحلل، سابقا كان المحللون يقتصرون على المدة اليومية والأسبوعية والشهرية، ولكن مع التطور التقني الحاصل أصبحت المدة الزمنية للعصا تتقلص عن اليوم إلى درجة حسابها بالثانية Second، ولكن كلما كبرت المدة الزمنية للعصا كلما زادت دقة التحليل.

وفي الجهة الأخرى قام اليابانيون باختراع طريقة أخرى في رسم مخطط الأسعار وكانت البداية مع الأرز وتسمى طريقة الرسم بالشموع Candlesticks وهي أيضا تتكون من سعر الافتتاح ، وسعر الإغلاق، وأعلى سعر ، وأدنى سعر، ولكن طريقة رسمها مختلفة عن العصا، حيث يوصف شكلها بمستطيل أفقي يسمى جسم الشمعة تعبر أطرافه عن سعر الافتتاح والإغلاق، ويمر فيه خيط رفيع يسمى الظلال ويوضح أعلى سعر وأدنى سعر، وكما هي الحالة في العصا فإن كل شمعة تعبر عن مدة زمنية محددة يقوم بتحديدها المحلل نفسه.

وهناك أيضا نفر من المحللين يستخدمون رسما بيانيا آخر يسمى الرسم البياني الخطي Line Chart ، ويعتمد في رسمه على سعر الإغلاق فقط بحيث يتم وصل خط متواصل بين أسعار الإغلاق ، وغالبا ما يعبر بشكل كبير عن الاتجاه العام للسعر فأهميته تنبع من انعكاس رغبة المتاجرين في الاحتفاظ بعملياتهم مفتوحة خلال الليل أو خلال الأسبوع، والتي بالتالي تعطي انطباعا عن الاتجاه العام للسعر Trend وأيضا توضح الانعكاسات في الاتجاه Trend Reversals بشكل سهل وواضح.



سابقا كان يتم التعامل مع هذه المخططات البيانية بأزمان كبيرة تبدأ من اليوم وتنتهي بالشهر، لهذا كانت المضاربات تأخذ أوقاتا طويلة تتراوح من الأيام إلى الأشهر والسنين ، ولكن مع التطور التقني حاليا أصبح لدى المحلل القدرة على أن يضع استراتيجيات مضاربة قصيرة المدة بعضها لا يتجاوز الدقائق وذلك يعود لتوفر خدمة أن يقلص المدة الزمنية للمخططات البيانية إلى مدد زمنية قصيرة تصل إلى الثواني كما سبق وأشرنا، وحاليا تعتبر الأوقات الزمنية المفضلة للمتاجرة لدى البعض متمثلة في زمن الساعة، والـ 4ساعات، واليومي الذي يعتبر مازال متربعا في الأفضلية لدى أغلب المحللين والمتاجرين.

يتم التعامل مع هذه الرسوم البيانية بالتعرف على طريقة تحرك سعر العملة حيث تبين المعلومات التاريخية طبيعة المستويات التي توقف السعر عندها Resistance، أو ارتكز عليهاSupport ، أو انفجر منها Break out، أو حتى تردد حولها Consolidation، هذه المصطلحات تصنف من ضمن طرق التحليل الفني الكلاسيكي
هناك عدة ادوات نستخدمها لتحليل المخططات البيانية أحدها هو المخطط البياني بالعصا Bar Chart.
أحد أهم عناصر التحليل هي حدود الدعم Support والمقصود بها المستويات التي تعطي دافعاً للسعر بأن يتصاعد ويمنعه من النزول، وحدود المقاومة Resistance والمقصود بها المستويات التي تمنع أو تحجز السعر من المضي قدماً في اتجاه الصعود، هذه الحدود سبب تشكلها يعود بالشكل الأساسي إلى عقود الخيارات Options التي يتم تداولها في السوق، وغالباً ما تبقى هذه الحدود بشكل تاريخي حتى لو انتهت عقود الخيارات التي شكلتها وذلك يعود للحالة النفسية للمتاجرين بشكل طبيعي، وعندما تخترق أحد هذه الحدود فانها تتغير حالتها بمعنى إذا اخترق حاجز دعم أصبح مقاومة وإذا اخترق حاجز مقاومة أصبح دعماً.
وكأحد أبسط هذه الأدوات ويستخدمها أغلب المتاجرين، التعرف على اتجاه السعر Trend line والمقصود به هو الاتجاه العام للسعر خلال مدة معينة وكلما طالت هذه المدة كلما زادت مصداقيته وأصبحت حدوده واضحة.
ينقسم اتجاه السعر Trend lineإلى ثلاثة أنواع أولها الاتجاه التصاعدي Up Trend Line بمعنى ان اتجاه السعر في تزايد ولكن هذا لا يعني انه مرسوم على شكل خط مستقيم، كما هو معروف بأن طريقة تحرك السعر تعتبر متذبذبة بشكل رأسي، ولكن لكل عصا Bar قاع يمكن استخدامه كنقطة دعم من ضمن النقاط المشكلة للاتجاه، وطريقة تشكل اتجاه السعر التصاعدي يتم بعنصرين: قمة صاعدة Ascending Peak وقاع تصاعدي Trough.
يمكننا أن نصف شكل الاتجاه الصاعد بسلم البيت (الدرج) صعوداً بحيث أن كل درجة تعتبر نقطة مقاومة وصعودها يعني اختراق حاجز مقاومة (تصبح قمة سابقة)، وبالتالي تصبح الدرجة دعماً للصعود للدرجة التالية حتى ينتهي الدرج "الاتجاه" بانكسار الاتجاه الصاعد أو بالاستمرار تصاعدياً بالانتقال للدرجات التالية.

ويسمى النوع الثاني من اتجاه السعر بالاتجاه التنازلي Down Trend Line بمعنى أن اتجاه السعر في تنازل، وحدوده تكون على الطرف العلوي لكل عصا Bar بشكل مستقيم بعكس اتجاه السعر التصاعدي، ويتكون أيضاً من عنصرين: قمة تنازلية Descending peaks وقاع تنازلي Troughs ويمكن وصف شك الاتجاه التنازلي بنفس المثال أعلاه ولكن بطريقة معاكسة حيث من المفترض هنا نزول السلم من أعلى إلى أسفل.

والنوع الثالث يسمى اتجاه السعر المحايد Sideways Trend Line وشكله يكون باتجاه أفقي، ويفهم منه أن حالة الطلب والعرض في السوق تعتبر شبه متساوية، ويفضل أغلب المتاجرين البقاء محايدين (خارج السوق) في حالة وجود مثل هذا الاتجاه لكونه غير واضح الاتجاه على المدى الطويل.
كما يوجد أيضاً تصنيف لطبيعة اتجاه السعر وهي كالتالي: الاتجاه العام Major والمقصود به الاتجاه الرئيسي للسعر على المدى الطويل، والاتجاه المتوسط Intermediate والمقصود به اتجاه السعر على المدى المتوسط، وأخيراً الاتجاه قصير المدة Near term ومن اسمه يعرف بانه يعبر عن اتجاه السعر خلال مدة قصيرة.

غالباً ما يتم استخدام المخططات البيانية ذات المدة الشهرية والأسبوعية لتحديد الاتجاه العام للسعر وبعض الأحيان اليومي والذي أيضاً يستخدم للتعرف على الاتجاهات متوسطة المدى، ويجدر بالذكر أن نسبة عظمى من المتضاربين اليوميين يستخدمون المخططات البيانية ذات المدد القصيرة كالساعة والدقيقة للتعرف على الاتجاهات قصيرة المدة لاستخدامها في مضاربتهم اليومية




تجارة الفوركس


 
عودة
أعلى