jihad azzam
عضو ذهبي
هنا شفيا النبي ايوب في قريتي نيحا الشوف جبل لبنان
الصورة ضريح النبي ايوب عليه السلام
هنا شفيا النبي ايوب في قريتي نيحا الشوف جبل لبنان
الصورة ضريح النبي ايوب عليه السلام
jihad azzam
عضو ذهبي
التعديل الأخير:
jihad azzam
عضو ذهبي
1 - مقام النبي ايوب: عند تلة من جبل نيحا تعلو نحو 1400 م عن البحر.
مقام كبير ومشهور يشرف على بلدة نيحا وقرى الشوف المجاورة.
اعيد بناؤه مرات واضيفت اليه ابنية وقــاعــات وغــرف تتسع لآلاف الــزوار ومؤمنين يقصدونه للتبرك والصلاة.
مقام كبير ومشهور يشرف على بلدة نيحا وقرى الشوف المجاورة.
اعيد بناؤه مرات واضيفت اليه ابنية وقــاعــات وغــرف تتسع لآلاف الــزوار ومؤمنين يقصدونه للتبرك والصلاة.
jihad azzam
عضو ذهبي
jihad azzam
عضو ذهبي
سبحان الله الخالق العظيم
مناظر رائعة جداً
وهذا الشكل في الشتاء بعد تتوجيه بالثلج
مناظر رائعة جداً
وهذا الشكل في الشتاء بعد تتوجيه بالثلج
jihad azzam
عضو ذهبي
مقام النبي أيوب - نيحا
يقع على احدى قمم جبل نيحا التي تعلو نحو 1400م عن سطح البحر. ذكر القرآن الكريم أيوب في سورة الأنبياء، وهو رمز للصبر والمثابرة في طاعة الرحمن، وقد شفاه الله بعد بلاء استمر سبع سنوات. ومقامه هذا كبير ومشهور، وهو يشرف على بلدة نيحا وقرى الشوف المجاورة، أعيد بناؤه عدة مرات، وأضيفت اليه أبنية وقاعات وغرف تتسع لآلاف الزوار والمؤمنين الذين يأتون اليه للتبرك. يقام في كل سنة في باحة مسجده لقاء صلاة ومذاكرة لمشايخ الموحدين الدروز. وتتمثل الدولة رسمياً في هذه اللقاء.
يقع على احدى قمم جبل نيحا التي تعلو نحو 1400م عن سطح البحر. ذكر القرآن الكريم أيوب في سورة الأنبياء، وهو رمز للصبر والمثابرة في طاعة الرحمن، وقد شفاه الله بعد بلاء استمر سبع سنوات. ومقامه هذا كبير ومشهور، وهو يشرف على بلدة نيحا وقرى الشوف المجاورة، أعيد بناؤه عدة مرات، وأضيفت اليه أبنية وقاعات وغرف تتسع لآلاف الزوار والمؤمنين الذين يأتون اليه للتبرك. يقام في كل سنة في باحة مسجده لقاء صلاة ومذاكرة لمشايخ الموحدين الدروز. وتتمثل الدولة رسمياً في هذه اللقاء.
jihad azzam
عضو ذهبي
شكرا على مرورك اخي ابو سلطانمشكور اخي جهاد
jihad azzam
عضو ذهبي
jihad azzam
عضو ذهبي
jihad azzam
عضو ذهبي
«ذكرى أربعة أيوب»: تقليد انفردت به بيروت
شهدت بيروت عبر تاريخها الطويل، كثيراً من العادات والتقاليد التي اندثر بعضها، ولم يبقَ في الأجيال المعاصرة من يعرف شيئاً عنها. ومن العادات البيروتية التي اندثرت «ذكرى أربعة أيوب»، حيث كان أهل بيروت يقيمون منذ ما قبل الاسلام الذكرى، تكريماً للنبي أيوب عليه السلام، لشدة صبره واحتماله المصاعب والأمراض والشدائد التي مرت عليه، واستمر مؤمناً صابراً مثلاً يحتذى في الصبر، وشاع في بيروت المثل القائل «يا صبر ايوب» ومن الآيات التي وردت في القرآن الكريم عن النبي أيوب (واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أني مسني الشيطان بنصب وعذاب) سورة ص، الآية 41. وفي قوله تعالى (وأيوب إذا نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين * فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر وأتينه أهله ومثلهم معهم رحمة من عندنا وذكرى للعابدين) سورة الأنبياء، الآية 83-84، كما ورد في الآية 163، وسورة الأنعام، الآية 84.
وقيل أن النبي أيوب عليه السلام نُصح بالقدوم من فلسطين الى بيروت وجبل لبنان للاستشفاء في مناخه الملائم. ومكث مدة على شاطئ بيروت من الرملة البيضاء حتى حنتوس (الإمام الأوزاعي حالياً). وكل مرة كان يسبح على شاطئ الرملة البيضاء سبع مرات على سبع موجات/ لأن الرقم (7) من الأرقام المحببة والمباركة في جميع الأديان ومنها الإسلام، وبتكرار السباحة والاغتسال بالمياه العذبة بالقرب من «مية الدالية» مع الدعاء شفي النبي أيوب. ونصح فيما بعد بالتوجّه نحو جبل لبنان لاستكمال شفائه، فصعد الى منطقة نيحا في الشوف، حيث وجد المناخ الملائم، فأقام فترة يغتسل بمياه المنطقة حتى حصل الشفاء التام، ثم عاد الى فلسطين حيث توفي. وكما أهل بيروت عملوا على تكريمه لمئات السنين باحياء ذكراه، كذلك أهل منطقة نيحا أقاموا له ضريحاً ومزاراً باسم «النبي أيوب» يزوره اللبنانيون في الأعياد والمناسبات الدينية والاجتماعية.
ويقول المؤرخ د. حسان حلاق، ضيف «النهار» في سلسلة لقاءات «رمضان في تاريخ بيروت»، أن «ألبيارتة اعتادوا، في حال إصابة الرجال والنساء أو الشباب أو الأولاد بأي سوء (عدم الزواج، عدم القدرة على الزواج او الانجاب، القرينة، التلبّس...) أن يتوجهوا الى شاطئ البحر، على أن يسبح المصاب سبع مرات على سبع موجات، اقتداء بالنبي أيوب، مع تلاوة القرآن الكريم على نية الشفاء وتحقيق المبتغى. ويشير الى ان «اربعة أيوب ارتبطت بحلوى اعتاد البيارتة صنعها، ولا يزالون»، وهي«المفتقة» المؤلفة من: أرز وطحينة، وسكر، وعقدة صفراء، مع رش الصنوبر فوق الصحون الممتلئة بها.
تصادف ذكرى أيوب الأربعاء الأخير من شهر أبريل من كل عام. وبها يرتبط المثل اللبناني الشائع «مية نيسان بتحيي الإنسان»، للدلالة عن أهمية المياه في شهر أبريل. «كما اعتاد البيارتة عدم الكنس والمسح في بيوتهم في هذا اليوم، لئلا يفور النمل، مما يدعوهم للتشاؤم»، كما يذكر د. حلاق، الذي يقول: في أربعة أيوب، كان البيارتة يتوجهون، رجالاً ونساء بمأكولاتهم وفي طليعتها «المفتقة» إلى منطقة الرملة البيضاء، كما أن الأولاد كانوا يطيّرون طياراتهم الورقية في السماء. وحتى فترات قريبة قبيل العام 1958، كانت السيدة حدرج عيتاني (التي كانت تعرف بالست حدرج)، تقود العائلات البيروتية من مناطق رأس بيروت والحمراء وعائشة بكار والزيدانية
ورمل الظريف، في تظاهرة حاشدة، الى الرملة البيضاء، لاحياء هذه الذكرى العظيمة لنبي زار بيروت ونزل فيها. كما كان يسبق ذلك، من ما بعد صلاة الفجر، تذكير الناس ودعوتهم للمشاركة في الذكرى.
ويضيف: وكان الملاحظ ان النساء البيروتيات اللواتي تميّزن بالقدرة والجرأة والقوة الشعبية هن من كنّ يترأسن هذه التظاهرات الشعبية، لأنهن أكثر قدرة على التعاطي مع نساء الأحياء والأطفال والأولاد. ودون هذه المجموعات الاجتماعية لم يكن من الممكن اقامة مثل هذه الذكرى. ويشير د. حلاق إلى أن «هذا اليوم يعتبر «ظاهرة شعبية» انفردت بها بيروت مع أكلة «المفتقة» دون سائر المدن والحواضر اللبنانية والعربية. ويسرق نظرة مطوّلة إلى دهاليز ذاكرته ليتابع: لقد شهدت هذه الاحتفالات عندما كنت طفلاً. كنا ننزل مع ذوينا وأقربائنا وجيراننا من منطقة الطريق الجديدة إلى الرملة البيضاء عبر الرمال والكثبان. ولم تكن في المنطقة أي أبنية أو بيوت. وأذكر أن آخر مرة احتفل أهل بيروت بهذه الذكرى كانت في أبريل 1958، وفي مايو من العام نفسه وقعت أحداث 1958، وبدأت تتلاشى الذكرى، التي كانت من الأجمل في بيروت المحروسة. وتشير معلومات الى ان ذكرى أربعاء أيوب ماتزال تقام في أكثر من منطقة في العالم الاسلامي، مثل منطقة العريش وفي مدن فلسطين، وما يزال قائماً حتى الآن ضريح النبي أيوب في استانبول تكريماً له ولذكراه.
ويُذكر أنه، نظراً لأهمية الذكرى، وتعميقاً لانتماء البيارتة الى تراث مدينتهم، وتنشيطاً للذاكرة التاريخية، تداعت بعض الجمعيات البيروتية بمساعدة نائب في البرلمان اللبناني، وعملت في السنوات الأخيرة على إحياء هذه الذكرى، مع إحياء مظاهرها القديمة، بما فيه توزيع حلوى «المفتقة» في منطقة الرملة البيضاء في بيروت.
حلوى «المفتقة» اللبنانية
ـــــــــــ
طريقة التحضير المفتقة:
ينقع الأرز بالمياه العادية قبل ساعتين.
يوضع الماء والعقدة الصفراء في طنجرة الضغط حتى يغلي الخليط.
يُصفى الأرز ويُوضع في طنجرة الضغط مع الماء والعقدة الصفراء، مع التحريك المستمر لحين أن يغلي الخليط.
تقفل الطنجرة وتوضع على نار خفيفة جداً جداً جداً لمدة ثلاثين دقيقة.
تبرد الطنجرة وتُوضع على نار قوية مع التحريك المستمر دون توقف.
يضاف السكر والطحينة تدريجيّاً.
مواصلة التحريك.
يضاف الصنوبر.
إستمرار التحريك لمدة أربع ساعات، لحين أن يفتق سارج الطحينة، لتصبح المفتقة كتلة واحدة لا تلتصق بجوانب الطنجرة ويطفو سارج الطحينة ويغلّف كتلة المفتقة.
تصب المفتقة في أطباق كبيرة ويملَّس سطحها جيداً بالملعقة وتترك لتبرد.
شهدت بيروت عبر تاريخها الطويل، كثيراً من العادات والتقاليد التي اندثر بعضها، ولم يبقَ في الأجيال المعاصرة من يعرف شيئاً عنها. ومن العادات البيروتية التي اندثرت «ذكرى أربعة أيوب»، حيث كان أهل بيروت يقيمون منذ ما قبل الاسلام الذكرى، تكريماً للنبي أيوب عليه السلام، لشدة صبره واحتماله المصاعب والأمراض والشدائد التي مرت عليه، واستمر مؤمناً صابراً مثلاً يحتذى في الصبر، وشاع في بيروت المثل القائل «يا صبر ايوب» ومن الآيات التي وردت في القرآن الكريم عن النبي أيوب (واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أني مسني الشيطان بنصب وعذاب) سورة ص، الآية 41. وفي قوله تعالى (وأيوب إذا نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين * فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر وأتينه أهله ومثلهم معهم رحمة من عندنا وذكرى للعابدين) سورة الأنبياء، الآية 83-84، كما ورد في الآية 163، وسورة الأنعام، الآية 84.
وقيل أن النبي أيوب عليه السلام نُصح بالقدوم من فلسطين الى بيروت وجبل لبنان للاستشفاء في مناخه الملائم. ومكث مدة على شاطئ بيروت من الرملة البيضاء حتى حنتوس (الإمام الأوزاعي حالياً). وكل مرة كان يسبح على شاطئ الرملة البيضاء سبع مرات على سبع موجات/ لأن الرقم (7) من الأرقام المحببة والمباركة في جميع الأديان ومنها الإسلام، وبتكرار السباحة والاغتسال بالمياه العذبة بالقرب من «مية الدالية» مع الدعاء شفي النبي أيوب. ونصح فيما بعد بالتوجّه نحو جبل لبنان لاستكمال شفائه، فصعد الى منطقة نيحا في الشوف، حيث وجد المناخ الملائم، فأقام فترة يغتسل بمياه المنطقة حتى حصل الشفاء التام، ثم عاد الى فلسطين حيث توفي. وكما أهل بيروت عملوا على تكريمه لمئات السنين باحياء ذكراه، كذلك أهل منطقة نيحا أقاموا له ضريحاً ومزاراً باسم «النبي أيوب» يزوره اللبنانيون في الأعياد والمناسبات الدينية والاجتماعية.
ويقول المؤرخ د. حسان حلاق، ضيف «النهار» في سلسلة لقاءات «رمضان في تاريخ بيروت»، أن «ألبيارتة اعتادوا، في حال إصابة الرجال والنساء أو الشباب أو الأولاد بأي سوء (عدم الزواج، عدم القدرة على الزواج او الانجاب، القرينة، التلبّس...) أن يتوجهوا الى شاطئ البحر، على أن يسبح المصاب سبع مرات على سبع موجات، اقتداء بالنبي أيوب، مع تلاوة القرآن الكريم على نية الشفاء وتحقيق المبتغى. ويشير الى ان «اربعة أيوب ارتبطت بحلوى اعتاد البيارتة صنعها، ولا يزالون»، وهي«المفتقة» المؤلفة من: أرز وطحينة، وسكر، وعقدة صفراء، مع رش الصنوبر فوق الصحون الممتلئة بها.
تصادف ذكرى أيوب الأربعاء الأخير من شهر أبريل من كل عام. وبها يرتبط المثل اللبناني الشائع «مية نيسان بتحيي الإنسان»، للدلالة عن أهمية المياه في شهر أبريل. «كما اعتاد البيارتة عدم الكنس والمسح في بيوتهم في هذا اليوم، لئلا يفور النمل، مما يدعوهم للتشاؤم»، كما يذكر د. حلاق، الذي يقول: في أربعة أيوب، كان البيارتة يتوجهون، رجالاً ونساء بمأكولاتهم وفي طليعتها «المفتقة» إلى منطقة الرملة البيضاء، كما أن الأولاد كانوا يطيّرون طياراتهم الورقية في السماء. وحتى فترات قريبة قبيل العام 1958، كانت السيدة حدرج عيتاني (التي كانت تعرف بالست حدرج)، تقود العائلات البيروتية من مناطق رأس بيروت والحمراء وعائشة بكار والزيدانية
ورمل الظريف، في تظاهرة حاشدة، الى الرملة البيضاء، لاحياء هذه الذكرى العظيمة لنبي زار بيروت ونزل فيها. كما كان يسبق ذلك، من ما بعد صلاة الفجر، تذكير الناس ودعوتهم للمشاركة في الذكرى.
ويضيف: وكان الملاحظ ان النساء البيروتيات اللواتي تميّزن بالقدرة والجرأة والقوة الشعبية هن من كنّ يترأسن هذه التظاهرات الشعبية، لأنهن أكثر قدرة على التعاطي مع نساء الأحياء والأطفال والأولاد. ودون هذه المجموعات الاجتماعية لم يكن من الممكن اقامة مثل هذه الذكرى. ويشير د. حلاق إلى أن «هذا اليوم يعتبر «ظاهرة شعبية» انفردت بها بيروت مع أكلة «المفتقة» دون سائر المدن والحواضر اللبنانية والعربية. ويسرق نظرة مطوّلة إلى دهاليز ذاكرته ليتابع: لقد شهدت هذه الاحتفالات عندما كنت طفلاً. كنا ننزل مع ذوينا وأقربائنا وجيراننا من منطقة الطريق الجديدة إلى الرملة البيضاء عبر الرمال والكثبان. ولم تكن في المنطقة أي أبنية أو بيوت. وأذكر أن آخر مرة احتفل أهل بيروت بهذه الذكرى كانت في أبريل 1958، وفي مايو من العام نفسه وقعت أحداث 1958، وبدأت تتلاشى الذكرى، التي كانت من الأجمل في بيروت المحروسة. وتشير معلومات الى ان ذكرى أربعاء أيوب ماتزال تقام في أكثر من منطقة في العالم الاسلامي، مثل منطقة العريش وفي مدن فلسطين، وما يزال قائماً حتى الآن ضريح النبي أيوب في استانبول تكريماً له ولذكراه.
ويُذكر أنه، نظراً لأهمية الذكرى، وتعميقاً لانتماء البيارتة الى تراث مدينتهم، وتنشيطاً للذاكرة التاريخية، تداعت بعض الجمعيات البيروتية بمساعدة نائب في البرلمان اللبناني، وعملت في السنوات الأخيرة على إحياء هذه الذكرى، مع إحياء مظاهرها القديمة، بما فيه توزيع حلوى «المفتقة» في منطقة الرملة البيضاء في بيروت.
حلوى «المفتقة» اللبنانية
ـــــــــــ
طريقة التحضير المفتقة:
ينقع الأرز بالمياه العادية قبل ساعتين.
يوضع الماء والعقدة الصفراء في طنجرة الضغط حتى يغلي الخليط.
يُصفى الأرز ويُوضع في طنجرة الضغط مع الماء والعقدة الصفراء، مع التحريك المستمر لحين أن يغلي الخليط.
تقفل الطنجرة وتوضع على نار خفيفة جداً جداً جداً لمدة ثلاثين دقيقة.
تبرد الطنجرة وتُوضع على نار قوية مع التحريك المستمر دون توقف.
يضاف السكر والطحينة تدريجيّاً.
مواصلة التحريك.
يضاف الصنوبر.
إستمرار التحريك لمدة أربع ساعات، لحين أن يفتق سارج الطحينة، لتصبح المفتقة كتلة واحدة لا تلتصق بجوانب الطنجرة ويطفو سارج الطحينة ويغلّف كتلة المفتقة.
تصب المفتقة في أطباق كبيرة ويملَّس سطحها جيداً بالملعقة وتترك لتبرد.
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
jihad azzam
عضو ذهبي
freebalad2003
عضو نشيط
jihad azzam
عضو ذهبي
freebalad20[img قال:
شكرا على مرورك اشتقنالك
jihad azzam
عضو ذهبي
ايوب بالتاريخ رمز المؤمنين ***حكاية وعي وصبر وبلايا وانتصار
سر العبادة لخالق وعبد ويقين ***لأعظم قوى بافخم معاني الأختبار
اشقى الم اروع شقى بحب وحنين***اقدم صور فيها عبر فيها حوار
ايوب بين الخير وابليس اللعين ***ايوب عند المجد عند الافتقار
بالمال والاطيان والبيت المكين ***وبغير مال وبيت عاش وكيف صار
ايوب بالاولاد والحب المتين ***ماتوا الاولاد وما طلب للدم ثار
بالجسم بالعلة بجلالة مالكين ****بالضعف بالامراض ضاق الانكسار
ابليس اقسم والقسم للكافرين ***والرب اعطى والعبد مالو الخيار
بين العطا والاخذ ايوب الامين***كان الفدا كان التقى كان المنار
مع فلسفة بعض الجماعة المارقين***مع زوجتو بيت الشرف والاحتقار
اربع بلايا عاشها الصابر سنين *** لا كفر لا اثام غير الانتظار
يا لانبيا تسجل امام الخالدين *** وبالناس عاشت قصتو وكان المزار
ركز التقى رمز النقى للعارفين***رمز المعادن عند نار الانصهار
بعهد القديم تخلد وفي كل دين *** باقي امام المعرفة عليه السلام
والمعرفه صبر وثبات واصطبار
سر العبادة لخالق وعبد ويقين ***لأعظم قوى بافخم معاني الأختبار
اشقى الم اروع شقى بحب وحنين***اقدم صور فيها عبر فيها حوار
ايوب بين الخير وابليس اللعين ***ايوب عند المجد عند الافتقار
بالمال والاطيان والبيت المكين ***وبغير مال وبيت عاش وكيف صار
ايوب بالاولاد والحب المتين ***ماتوا الاولاد وما طلب للدم ثار
بالجسم بالعلة بجلالة مالكين ****بالضعف بالامراض ضاق الانكسار
ابليس اقسم والقسم للكافرين ***والرب اعطى والعبد مالو الخيار
بين العطا والاخذ ايوب الامين***كان الفدا كان التقى كان المنار
مع فلسفة بعض الجماعة المارقين***مع زوجتو بيت الشرف والاحتقار
اربع بلايا عاشها الصابر سنين *** لا كفر لا اثام غير الانتظار
يا لانبيا تسجل امام الخالدين *** وبالناس عاشت قصتو وكان المزار
ركز التقى رمز النقى للعارفين***رمز المعادن عند نار الانصهار
بعهد القديم تخلد وفي كل دين *** باقي امام المعرفة عليه السلام
والمعرفه صبر وثبات واصطبار
jihad azzam
عضو ذهبي
قد مات قوم وما ماتت مكارمهم
وعاش قوم وهم في الناس أموات
وعاش قوم وهم في الناس أموات
المسلم أمره لله
عضو ذهبي
بارك الله لك و فيك
و جزاك كل خير
أيوب عليه السلام و أقوى الابتلاءات
انه العبد الصبور
اللهم انا نسألك برحمتك و جودك السلامة في الدين و الدنيا و الأهل و الولد
اللهم اجمعنا على حبك
jihad azzam
عضو ذهبي
العفو والعافية
ونحمده كثيرا على نعمه علينا
ونزيد في إيمانا وصبرنا
أسأل الله أن يهدينا
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
jihad azzam
عضو ذهبي
سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري .. سأصبر حتى يحكم الله في أمري