قم بمتابعة الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت موقعنا كتطبيق ويب على الشاشة الرئيسية.
ملاحظة: قد لا تكون هذه الميزة متاحة في بعض المتصفحات.
اخي علي الخطين المتوازيين الذي رسمتهم بالصورة ماذا يشكلان ماهو اسمهم حتى ابحث عنهم واشاهد دلالاتهم في الفوركس وشكرا مسبقا
اخ علي ماذا تقصد ستوب اغلاق اسفل القناة ؟
انخفضت العملة الموحدة لمنطقة الاتحاد الأوروبي اليورو خلال الجلسة الآسيوية لنشهد الأدنى لها منذ 16 من أيار/مايو من عام 2017 أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل اقتصاديات منقطة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم وفي أعقاب استأنف الزوج خلال تموز/يوليو لمسيرات الخسائر التي توقفت في حزيران/يونيو لأول مرة في خمسة أشهر. تراجع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.21% إلى مستويات 1.1032 مقارنة بالافتتاحية عند 1.1076، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له في أكثر من عامين بينما حقق الأعلى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1082. هذا وتتطلع الأسواق للكشف عن بيانات القطاع الصناعي عن أسبانيا رابع أكبر اقتصاديات منطقة اليورو مع صدور قراءة مؤشر مدراء المشتريات الصناعي والتي قد تعكس تقلص الانكماش إلى ما قيمته 48.1 مقابل 47.9 في حزيران/يونيو، وذلك قبل أن نشهد الكشف عن قراءة المؤشر ذاته لإيطاليا ثالث أكبر اقتصاديات المنطقة والتي قد تعكس اتساع الانكماش إلى ما قيمته 48.0 مقابل 48.4 في حزيران/يونيو. ويأتي ذلك قبل أن نشهد صدور القراءة النهائية لمؤشر مدراء المشتريات الصناعي لكلاً من فرنسا ثاني أكبر اقتصاديات منطقة اليورو وألمانيا أكبر اقتصاديات المنطقة بالإضافة اقتصاديات منطقة اليورو ككل والتي قد تعكس استقرار الاتساع عند ما قيمته 50.0 في فرنسا مقابل 51.9 في حزيران/يونيو، واستقرار الانكماش عند 43.1 في ألمانيا مقابل 45.0 في حزيران/يونيو، وأيضا استقرار الانكماش عند 46.4 في المنطقة ككل مقابل 47.6. على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 27 من تموز/يوليو والتي قد تعكس ارتفاعاً بواقع 6 ألف طلب إلى 212 ألف طلب، وذلك قبل أن نشهد صدور القراءة النهائية لمؤشر مدراء المشتريات الصناعي من قبل ماركيت عن أمريكا والتي قد تعكس استقرار الاتساع عند 50.0 دون تغير يذكر عن القراءة الأولية للشهر الماضي ومقابل 50.6 في حزيران/يونيو. وصولاً إلى الكشف من قبل أكبر دولة صناعية عالمياً عن قراءة مؤشر معهد التزويد الصناعي والتي قد تظهر اتساعاً إلى ما قيمته 52.0 مقابل 51.7 في حزيران/يونيو، بينما قد توضح قراءة المؤشر ذاته المقاس بالأسعار تقلص الانكماش إلى ما قيمته 49.1 مقابل 47.9، وذلك بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر الإنفاق على البناء والتي تعكس ارتفاعاً 0.5% مقابل تراجع 0.8%. ويأتي ذلك عقب ساعات من قرار اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح بخفض الفائدة على الأموال الفيدرالية بواقع 25 نقطة أساس لأول مرة في أكثر من عقد من الزمان، الأمر الذي كان متوقعاً في الأسواق، وقد أعرب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده عقب انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية لكون القرار جاء نظراً إلى "التطورات العالمية" و"وهن التضخم". وفي نفس السياق، فقد أفاد محافظ الاحتياطي الفيدرالي باول أن قرار اللجنة في اجتماع 30-31 تموز/يوليو بخفض أسعار الفائدة إلى ما بين 2.00% و2.25%، "لم يكن بداية لسلسة طويلة من خفض معدلات الفائدة"، موضحاً أن الخفض يهدف إلى التأمين ضد المخاطر العالمية وأنه ليس بالضرورة لمرة واحدة فقط، ما يعكس أن مسار السياسة النقدية في المستقبل سيعتمد على تأثير البيانات الاقتصادية العالمية على أداء الاقتصاد.